الصفحه ١٠٩ :
الايمان بـ « المذهب الفردي » باعتباره طريقاً للعدالة الاجتماعية ، فلا يحق للفرد
ان يتزوج باكثر من زوجة
الصفحه ٨١ :
يتساءل المرء لماذا
تتحمس النظرية الرأسمالية الى نشر هذا النوع من الحب بين افراد المجتمع؟ ولماذا
الصفحه ٨٠ : ، ثم المجازفة في سلوك اي طريق يوصل ذلك المحب الى حبيبه.
وهذا النوع من الحب يشجعه النظام الرأسمالي وتوصي
الصفحه ٦٩ : العواطف الانسانية ،
لان ذلك اللون من التزاوج لايتولد نتيجة علاقة حب بين الرجل والمرأة قبل الزواج ،
بل انه
الصفحه ٨٨ :
اليومية من خلال عمل الزوج خارج البيت ، وترتيب الزوجة لشؤونها البيتية. واذا ما
علمنا ان الجزء الاكبر من
الصفحه ٨٧ : منها : الاسرة الصغيرة ، وسراب الحب
العذري ، ودور المرأة المتغير في الساحة الاجتماعية ، والانحلال الخلقي
الصفحه ١٠٨ :
يزعم ( انجلز )
وكلنا يعلم ان الاسر الرأسمالية الغنية اكثر نعومة في تعاملها مع النساء من الاسر
الصفحه ١١١ : المولود لابد ان
يلحق بالزوج ، حتى تنشأ فكرة « الولاء » الاسري من اليوم الاول الذي يرى فيه الطفل
نور الحياة
الصفحه ٦٢ : ظاهرة العنف في العائلة الرأسمالية ، مقابل
الحب والحنان في العائلة المثالية التي تزعم بوجودها في كل
الصفحه ٩٦ : ؛ او بمعنى
آخر : الزواج ثم الطلاق ، ثم الزواج من امرأة اخرى ثم الطلاق ، ثم الزواج من امرأة
ثالثة ثم
الصفحه ٥٤ :
النظام الرأسمالي
تشبع جميع الحاجات العاطفية للافراد وتكون مصدراً من مصادر الاستقرار النفسي.
وخلصنا
الصفحه ٧٩ : منعهم
قانوناً من ذلك ، شرط الحكومة الفيدرالية لولاية يوتا التي يسكنونها ، بعدم السماح
للهم الدخول في
الصفحه ٦١ : المؤسسة العائلية في
الفرد هي الحاجة العاطفية. فالحب والحنان والعطف من مصادر الاستقرار النفسي ،
واشباع هذه
الصفحه ٦٨ :
الشكل
العائلي الرأسمالي
وتختلف اشكال العلاقات الاجتماعية فيما
يتعلق بالزواج والعائلة والنسب من
الصفحه ٦٠ : ، ومنذ الولادة يسعى في أجواء
الحب والحنان من قبل الابوين الى الانغمار بالانشاطات الاجتماعية ، فيتعلم