الصفحه ١٦٩ : وأبلغ لانطوائه على بيان الموجب
للأحسان وتخصيصه فمما ورد من ذلك قوله تعالى (الم ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ
الصفحه ٢٠٣ :
خطور (الضد) الاخر (من المغايرات التي ليست اضدادا له فأنه قلما يخطر
بالبال) اي في الوهم (السواد الا
الصفحه ١١٢ : (نحو قوله تعالى (وَإِذا خَلَوْا) ضمن خلو معنى افضوا فعدى بالى والا فكان حقه التعدية
بالباء اي واذا افضى
الصفحه ١٦٠ : ما بال المستقلين بهذه الصفات قد
اختصوا بالهدى فاجيب بأن اولئك الموصوفين غير مستبعد ان يفوزوا دون
الصفحه ٢٠٢ : الضد
اقرب خطورا بالبال) اي في الوهم (مع)
الصفحه ٢٧٠ :
لدى وكرها
العناب والحشف البالى
واما قول
النحويين ان الحال لا ياتي من المبتدء فانما هو فيما
الصفحه ٣١٣ : صحيح في العربية لانه يجب في فاعل نعم ان يكون
بال او مضافا لما فيه ال او ضميرا مفسرا بتمييز صرح بذلك ابن
الصفحه ٣٣٧ : يعبأ به) اي لا يعتني به كغضب بعض السفلة والسوقة.
(والذى يخطر
بالبال ان معنى البيت الطف وادق مما يشعر
الصفحه ١٠٥ : لحملها على الوجوب فان تلك النكتة ان لم
تكن موجبة لتعينه من بين محتملات ما هو بصدده فان شدة مناسبة الاخبار
الصفحه ١١٦ : بعد جرى ذكره) سواء كان موجب المدح في نفس الامر متقدما او متاخر او يسمى هذا
القسم بالتعقيب الذكرى
الصفحه ١٢٠ : لها
محل من الاعراب فاذا كان للجملة الاولى محل من الاعراب ظهر المشترك فيه وهو الامر
الموجب للاعراب
الصفحه ١٦٢ : وموجب مرضه لا ان يقال هل سبب مرضه كذا وكذا) أي السبب المعين
الكذائي كوجع البطن أو ذات الجنب أو السل
الصفحه ١٦٨ : على صفة ما استونف عنه أبلغ وأحسن لاشتماله على بيان
السبب الموجب للحكم كقدم الصداقة في المثال المذكور
الصفحه ١٧٠ : سواء كان باعادة
الاسم او الصفة فما وجه هذا الكلام) اي قوله وهذا ابلغ لاشتماله على بيان السبب
الموجب
الصفحه ٢٠٥ : الخيال وبيان
الاسباب) الموجبة لتقارن الاشياء في الخيال (مما يفوته الحصر) لانها تختلف باختلاف
الاشخاص