الصفحه ٣٩٢ :
المثال الاول والثالث (بحث لان اي كلامهم في بيان الوجه الثالث من وجوه الاختلاف (في
النفى بلا العاطفة) فقط
الصفحه ٧٩ : ينبغى ان يحصل في هذا الباب انهم
قد اصلوا في المفعول وكل ما زاد على جزئي الجملة انه يكون زيادة في الفائدة
الصفحه ٦٤ : ان يكون رابطها اعم من رابط كل لان الشيىء اذا كثر في
الكلام ناسب ان ياتى على انحاء مختلفة انتهى
الصفحه ٣٩٠ : النفى بلا العاطفة
مع انما (عند الاختصاص) اذ لو كان الوصف مختصا بالموصوف لعدمت الفائدة لان الوصف
اذا كان
الصفحه ١٩٧ :
الذين يلحق كلامهم بأصوات الحيوانات.
(وقد يكون
دخولها) اي كلمة لو (على المضارع للدلالة على ان
الصفحه ٣٨٩ : الان انتهى ومراده مما سيأتى قول التفتازانى
بعيد هذا ثم ظاهر كلامهم الخ.
(وهذا) الذى
ذكر في وجه صحة
الصفحه ٣٠٢ : ان يقع في الدنيا
شيء يقع معه قيام زيد فهذا جزم بوقوع قيام زيد ولزومه) اى القيام (له) اى لزيد (لانه
الصفحه ٣٥٦ : والكاتبية (لان اعتقاد كون الشيء موصوفا بأحد الامرين المتعينين)
المعلوم ثبوت احدهما لا على التعيين (لا يقتضي
الصفحه ٢٢ : في كلامهم (والمصنف بعد ما مثل) في الايضاح (للاختصار
بدون الضيق بقوله ان زيدا وان عمرا قال وعليه قوله
الصفحه ١٣٥ : ء وقرص الشمس وعين الذهب منع من ذلك في شرح
الكافية لانه لم يوجد مثله في كلامهم مع الاستقراء وجوزوه على
الصفحه ٣٩٣ : قائم ليس هو بقاعد و) الدليل على أن كلامهم في النفي بلا
العاطفة لا مطلق النفي انه ورد (فى التنزيل
الصفحه ١٩٩ : في كلام العرب و) اما ما ورد في كلامهم مما هو ظاهر في
ذلك (نحو قوله ولا يك موقف منك الوداعا وقوله
الصفحه ١٤١ : تقدير الشارح
متضمن لقيد لكم وخال عن قيد من انفسها وتقدير القوم بالعكس وانت اذا تاملت في
المعنى على كل
الصفحه ١١٣ : انهم) اى قوم موسى (اذا
ادعوا استحقاقهم واختصاصهم بجنس الحسنة فقد دخل فيه المعهود دخولا اوليا) اذ الذهن
الصفحه ٤٠٧ :
والتقدير ما ضرب عمرا الا زيد ومنه قول الشاعر
لا أشتهي يا
قوم الا كارها
باب