الصفحه ١٩٦ :
اذا لم يحصل للمأمور بالجمع بين الامرين فضيلة وشرف والاباحة ان حصل له بالجمع
بينهما فضيلة وشرف هذا ما
الصفحه ٢٠ : اصغاء السامع) اي اسماعه (مطلوبا
للمتكلم لعظمته) اي السامع (وشرفه نحو) (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ
يا مُوسى
الصفحه ٧٢ : الافتخار على جرير بان ابائه من
قريش الذين منهم سدنة البيت وهم جيرانه.
(او) اراد (بيت
الشرف والمجد والعز
الصفحه ١٢٥ : ابن عباس رضى الله عنه) عند قوله تعالى (كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ) انه قرء وكتابه
الصفحه ٣٥٤ : الامر الى خاتمتها اي خاتمة تلك
الصفات وهي قوله تعالى (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) المفيدة انه اي ذلك الحقيق
الصفحه ٣٥ : وهذا اولى ويظهر وجهه من المباحث الاتيه.
واما اسماء
الكتب فقيل انها وضعت للقدر المشترك بين النسخ او ما
الصفحه ٢١٢ :
المسموع من الغير او بفتح المصحف او كتب المشايخ كديوان الحافظ والمثنوى ونحوهما
وقد اشتهر ديوان الحافظ
الصفحه ٢١٤ : من شر ما اجد في نفسى فاعصمني من ذلك انتهى ما في
السفينه.
وفي بعض الكتب
انه لما دخل المسلمون بلاد
الصفحه ٢١٩ : بعضهم الا ظهر
انه جمع خفيف كظروف وظريف فلا بد لمن اراد تحقيق ذلك من مراجعة كتب اللغة
المبسوطة.
(واجيب
الصفحه ٢٢٥ : الايضاح (مبنى على ما ذكره ائمة اللغة)
في الكتب المبسوطة (من ان احدا اذا لم يكن همزته بدلا عن الواو لا
الصفحه ٢٩٨ : باعتبار اهمال السور اعني) من السور (اللفظ الدال على كمية
افراد الموضوع لانا نقول المسطور في كتب القوم) اي
الصفحه ٣٦٦ : كونه
مجازا فيما يتلبس في الاستقبال انتهى (فتنزيل غير الواقع) اي الدين اى الجزاء بعد
الحساب يوم القيمة
الصفحه ١٩٥ :
يزيد انكارهم قال قطب الدين انما خولف بين على وفي في الدخول على الحق والباطل لان
صاحب الحق كانه على فرس
الصفحه ٢٠٧ : لعقله ودينه ودخولا
الصفحه ٢١٣ :
مما يفسد عليه دينه وينكد عليه معيشته فليتوكل الانسان على الله تعالى