الصفحه ١٠٩ :
الرجل خير من المرئة (ونحوه علم الجنس كاسامة) فانه ايضا يطلق على نفس
الحقيقة من غير نظر الى ما صدقت
الصفحه ٩٩ : بالقرنية) نحو العلماء ورثة الانبياء اذ
العقل قرنية ان المراد بالعام اعني العلماء العدول منهم لا الفساق منهم
الصفحه ٢٦ : نحو رب معاد وزينب لقيتهما لانهما وضعا لشىء معين ويدخل
المضمر في نحو ربه رجلا ونعم رجلا وبئس رجلا والحق
الصفحه ٤٠ :
نحو انا ضربت (و) ضمير (المخاطب) نحو انت ضربت (واسم الاشارة) نحو هذا ضرب
زيدا (والموصول) نحو الذي
الصفحه ٩١ : نحو (كَما أَرْسَلْنا إِلى
فِرْعَوْنَ رَسُولاً فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ) ونحو (فِيها مِصْباحٌ
الصفحه ٢١٥ : عدم جواز الامر مع العلم بانتفاء شرطه قصة لعيسى ع تناسب المقام
فراجع ان شئت.
(او) اظهار (تحقيره
نحو
الصفحه ٢٦١ : ) حاصل ما ذهب اليه على ما تقدم بيانه الفرق بين المضمر
في نحو انا قمت وبين المظهر المعرف في نحو زيد عرف
الصفحه ١٠١ : .
فتحصل مما ذكر
في المقام ان ههنا اربعة اشياء الاول النكرة نحو ادخل سوقا والثانى المعرف بلام
الحقيقة الذى
الصفحه ١٣١ :
(او لانه يمنع عن التفصيل مانع) وذلك المانع (كتقديم بعض على بعض من غير
مرجح) مقبول عند العامة (نحو
الصفحه ٢٥٢ :
(وكرر ذلك) فيه تامل بل منع اذ في كلامه ما يدل على ان نحو زيد عرف يحتمل
التخصيص حيث قال واما نحو
الصفحه ٣٠٢ :
المعطوف عليه وابقاء معموله وهذا كعطف الخاص على العام من مختصات الواو نحو
علفتها تبنا وماء باردا
الصفحه ٥٦ : ) وجدان المتكلم (العلم) لذيذا نحو
قوله.
تالله يا
ظبيات القاع قلن لنا
ليلاى منكن
ام
الصفحه ٦٥ :
طلبها منه اى التكثير في طلبها منه ذلك الفعل القبيح.
قال في شرح التصريف
وفاعل بزيادة الالف نحو
الصفحه ١٠٠ :
وكوقوعه اسما
للافعال الناقصه نحو (ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ
الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى) ومفعولا اولا لافعال
الصفحه ١١٧ :
الاستغراق يشمل الافراد كلها مثل المفرد كما ذكره اكثر ائمة) علم (الاصول
والنحو ودل عليه الاستقرا