الصفحه ٢١٧ : ... » (١).
فالامام عليهالسلام في هذه المقطوعة من المناجاة يربط رغبته ورهبته وأمله كلّها بالله ، ويعكف بهمّته كلّها
الصفحه ١١٣ : الىٰ الله
حاجة فقل : اللّهم اني أسألك بحق محمّد وعلي ، فإن لها عندك شأناً من الشأن وقدراً من القدر
الصفحه ٢٧ : ء والاجابة بأن الدعاء مفتاح الاجابة ، وهذه الكلمة تقرر نوع العلاقة بين الدعاء والاستجابة.
عن الامام علي
الصفحه ١٥٢ : من هو في قربه لطيف ، صلّ علیٰ محمّد وآل محمّد. اللّهم اني اسألك لديني ودنياي وآخرتي من الخير كله
الصفحه ١٣١ : الأيّام البيض من شهر رجب ، وهو دعاء مروي عن الامام الصادق.
نموذج من الصلاة علىٰ
محمّد وآل محمّد :
وهو
الصفحه ١٣٦ :
ومن ادعية الصحيفة
السجادية للامام زين العابدين عليهالسلام :
« اللّهم وصل علىٰ
التابعين من
الصفحه ٨ : أرضه الامام المهدي عليهالسلام ، وخالدة بآثارها ومعالم مدرستها الأصيلة
، التي هي امتداد الرسالة
الصفحه ٦٦ : الامام الصادق عليهالسلام : « فإذا دعوت فأقبل بقلبك ثم استيقن الاجابة » (٣).
وعن الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٨ : الصادق عليهالسلام : « الحبّ أفضل من الخوف » (٢).
ورویٰ
محمّد بن يعقوب الكليني عن الإمام أبي عبدالله
الصفحه ١٠٢ : صعود الاعمال :
روى الشيخ أبو جعفر
محمّد بن أحمد بن علي القمي نزيل الري في كتابه المنبئ عن زهد النبي
الصفحه ١٤٥ :
من دعوة غائب لغائب » (١).
وعن جعفر بن محمّد
الصادق عليهالسلام عن آبائه عليهمالسلام عن النبي
الصفحه ١١٨ :
ومدته
».
والوسيلة الرابعة
التي يتوسل بها الامام الىٰ الله في هذا الدعاء هو لجوء العبد الآبق
الصفحه ١٩٠ : مقدمات ذكرها الامام عليهالسلام نجدها مبثوثة في فقرات هذه المناجاة.
ويلحّ الامام في هذا
الطلب ، ويتوسل
الصفحه ١٩١ : لقائه.
ويختصر الإمام « الاُنس
والشوق » في هذه الجملة الرائعة : « واجعلنا ممن دأبهم الارتياح إليك
الصفحه ١٢٣ : الضعيف بالقوي والقوي
بالضعيف ، لا يفهم هذه الفقرات المؤثرة من كلام الامام عليهالسلام في دعاء كميل