الصفحه ٢٩٢ : ) اى
الى التنزيل المذكور.
(ونظير ذلك)
ونظير ذلك التسمية وبيان وجهها (ما ذكره صاحب اللباب في شرح قوله :
الصفحه ١٢٧ :
(كذا) قال بعض الشارحين (فى شرحه) اي في شرح المفتاح ، وهذا نص كلام
المفتاح : ولها ـ اعنى البلاغة
الصفحه ١٧٩ : موجود في كل كلام خبريا كان او انشائيا. فيصح التقسيم.
هذا ما يقتضيه
ظاهر العبارة من الشرح بطريق الاجمال
الصفحه ٣٣٨ : المجاز ـ انتهى ، فتأمل.
(توضيح) قال
السيوطى في شرح قول الناظم «ممن انت خير» اصله اخير ، ولا يكاد يستعمل
الصفحه ٨٣ : ـ انتهى.
ومما هو شاهد
صدق وخير دليل على المدعى ما في وسيلة الوسائل في شرح الرسائل نقلا عن كنز الفوائد
الصفحه ٣٠ : «تسمى» الثانية كلام ذكرناه في الجزء الرابع من
المكررات في شرح قول الناظم :
وبعد ماض
رفعك الجزا
الصفحه ١٧٣ : التعريف (ومفاسد قلة التأمل مما يضيق عن الاحاطة بها نطاق البيان).
قال في شرح
المطالع : قد اعتبر في المعرف
الصفحه ٣٦ : معربا فلم يعتبره احد ، ولذلك
يقال : لم يعرب الكلمة وهي معربة ـ انتهى.
وقال الرضى فى
شرح الشافية عند
الصفحه ٩٧ : قوله «ويسهل ذلك شيئا ما» الخ في الشرح : الظاهر انه لا ينبغي ان يسهل
عند المصنف ذلك ولا شيئا ما ، لأنه
الصفحه ١٦١ : ء
على ما قاله السيوطى في شرح قول الناظم «مقاصد النحو بها محوية» فان ما ذكر فيه
مما (لا بد منه في تأدية
الصفحه ٢٧٠ : المفيد للمدرس والمستفيد في شرح الصمدية.
ومن مؤكدات
الحكم ايضا ضمير الفصل وتقديم الفاعل المعنوى ، كما
الصفحه ٢٠١ : ارادة التخصيص حينئذ.
قال المرزوقي
في شرح الحماسة : وقد يكون في الشرط معنى الحال كما يكون في الحال معنى
الصفحه ٥٩ : » ، وهذا ابتهاج منه بأنه احسن التأدية في شرح كلام الخطيب ، وهو
عبارة اخرى لما اورده في المفتاح فى القانون
الصفحه ٢١٢ : مخالفة الأصل ، وكذلك الجامى في باب الفاعل في شرح قول ابن الحاجب «وقد
يحذف الفعل لقيام قرينة جوازا في مثل
الصفحه ٢٢٠ :
قصد له يعتقد به ولا شعور ، ومما يدل على ان كلام المجنون ليس بخبر ما ذكره
السيوطى في شرح الكلام