الصفحه ٢٥٠ :
الاول ولا بعده (والأول) اى حصول العلم الثانى قبل حصول العلم الاول (باطل)
وبعبارة اخرى : قبلية
الصفحه ١٥٥ : الشروع في مقاصد العلم ، سواء كان داخلا في العلم
فيكون من المبادىء المصطلحة السابقة ، كتصور الموضوع
الصفحه ٢٥٢ :
العلم الثانى عند حصول العلم الأول (وايضا اذا سمعنا خبرا وحصل لنا منه
العلم) الثانى ، اى العلم
الصفحه ٢٤ :
المتعلق.
وليعلم ان
الافتقار الى القيد الرابع انما هو على المشهور من كون العلم من اقسام الكيفيات
الصفحه ١٥٤ :
في اول الفن الثانى ما حصله : انه (علم يعرف به ايراد المعنى الواحد في
تراكيب مختلفة بعد رعاية
الصفحه ٢٤٩ : تمتنع ، كما هو حكم اللازم المجهول المساواة.
ثم (قال) في
تفسيره : (اى يمتنع ان لا يحصل العلم الثاني
الصفحه ١٤١ :
(والى هذا) اي
الى الباقي مما يرجع اليه البلاغه ، اي الى العلمين الباقيين (اشار بقوله : وما
يحترز
الصفحه ١٥٩ :
ان عرف لا ينصب جزئى الجملة الاسمية كما تنصيهما علم ، لا لفرق معنوى
بينهما بل هو موكول الى اختيار
الصفحه ٢٥٤ :
اى الخبر ، اي المخبر به (فانه) اى الشأن (يحصل العلم الثانى دون) العلم (الاول)
فصح القول بأنه لا
الصفحه ١٤٠ : التعقيد المعنوي عن غيره) فنحتاج
لهذا الى علم آخر ، ويأتى عن قريب ان ذلك العلم هو علم البيان.
(والغرض من
الصفحه ١٥٨ :
من ان العلم بجميع جزئيات المسائل محال لغير علام الغيوب ، والعلم ببعضها
لا يكفى في تسمية صاحب العلم
الصفحه ١٧٦ : «ينحصر» العائد على علم المعانى ، لا انه
الفاعل حتى يشكل على المصنف بأنهم قالوا ـ كما في السيوطي ـ لا يحذف
الصفحه ٢٥١ : : (لامتناع
حصول) العلم الثانى (قبل حصول) العلم (الأول) وقد بينا وجه الامتناع مستوفى (و)
نبه (على) بطلان
الصفحه ١٣١ : علم البلاغة في) علمى (المعاني والبيان ، وانحصار مقاصد الكتاب في الفنون
الثلاثة) اى المعاني والبيان
الصفحه ١٤٢ :
المراد.
(و) اما (ما
يحترز به عن التعقيد المعنوي) فهو (علم البيان) وانما سمى بذلك لأنه كما يأتى علم
يعرف