الصفحه ٢١٠ : الكشاف حيث قال : ارادوا بقولهم (نَشْهَدُ إِنَّكَ
لَرَسُولُ اللهِ) شهادة واطأت فيها قلوبهم ألسنتهم ، فقال
الصفحه ١٤٨ : رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ) وفي اوائل سورة القلم (ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ
الصفحه ٣٥٣ : باحياء الارض تهيج
القوى النامية فيها واحداث نضارنها بأنواع النبات) والحاصل ان للارض قوى بها تقبل
النبات
الصفحه ٤ :
اقسام على المشهور ، وعليه ارسطو وأتباعه ، ونحن نبينها على سبيل الاجمال ،
لأن التفصيل في كل واحد
الصفحه ٢٩ : الاجسام للحيوان
دون النبات والجماد ، فلا يمتنع ثبوت بعضها للمجردات من الواجب تعالى وغيره.
وفسرها بعضهم
الصفحه ٥٦ :
المعانى يؤثر الجوهرة الواحدة لنفاستها. ولهذا سمى النبي صلىاللهعليهوآله الفاتحة أم الكتاب ، واذا
الصفحه ١٤٥ : واغراء بالجهل ، لما ذكرناه من مقتضى فطرة الناس السلمية. فالمعجز
الشاهد بصدق النبى في دعوته هو ما يقوم
الصفحه ١٤٦ : الفائدة عند نوع العرب الذين ابتدأت بهم الدعوة
دون غيره ، فان النبي (ص) لو جاء العرب بمعجزة موسى او عيسى
الصفحه ١٦٣ : البيان
في اقسام المجاز المرسل من قولهم «امطرت السماء نباتا» اى غيثا ، حيث اطلق اسم
المسبب ـ اعنى النبات
الصفحه ١٧٠ : والغيث على النبات في قولهم «رعينا الغيث» ، وانما تسامح في ذلك الاطلاق (تنبيها
على انه) اى علم المعانى
الصفحه ١٨٣ : خاتم النبيين» (او
سلبية) كقولنا «ان الله لا يظلم احدا» (تطابقه ـ اى تطابق تلك النسبة) الكلامية (ذلك
الصفحه ١٩٤ : الخارجية
(ثبوتيتين) كقولنا «محمّد خاتم النبيين» ونحوه (او سلبيتين) كقولنا «لا شريك لله
تعالى» ونحوه (صدق
الصفحه ٢١١ : من حوله ، ولو رجعنا من عنده ليخرجن الأعز
منها الأذل ، فذكرت ذلك لعمي فذكره للنبى «ص» ، فدعانى فحدثته
الصفحه ٢١٢ :
النبى «ص» فقرأ على فقال : ان الله صدقك يا زيد).
وقد روي في
الكشاف هذه القصة بنحو اوسع في تفسير
الصفحه ٢١٥ : (حصروا إخبار النبي «ص» بالحشر والنشر في) احد
شيئين ، اى (الافتراء او الاخبار حال الجنة على سبيل منع الخلو