الصفحه ٢٦٦ : أنه قال : نزلت آية المتعة في
كتاب الله تعالى ولم تنزل بعدها آية تنسخها وأمرنا بها رسول الله
الصفحه ١٦٩ : سيأتي ذكرها .. حينما
قال « حسبنا كتاب الله » وهو بنفسه الذي فرض حظرا على الصحابة في رواية أحاديث
الرسول
الصفحه ٨٥ :
فضيلة لهم خصهم بها
الله سبحانه وتعالى وأخبر عنها في كتابه العزيز.
ثم يأتي التأكيد ( ويطهركم
الصفحه ٤٤ :
يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )
(٣).
وإنني على يقين بأنه لو كان هنالك كتاب
منزل من السماء بعد
الصفحه ٢٤٣ : يجعلك تحس بمعنى خلافة الله في
الأرض ، لم يشهد التاريخ بأنهم تعلموا على أيدي أحد بل الكل يدعي الرجوع
الصفحه ٢٥٢ : أن يعتقد ذلك.
يقول الفخر الرازي في تفسير هذه الآية :
(المسألة الرابعة) اعلم أن للتقية
أحكاما
الصفحه ٢٥٨ : بالإضافة إلى السيرة العملية لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفيما يلي بيان ذلك.
* في قوله تعالى
الصفحه ١٥٣ : الغدير كما جاء في تفسير الفخر الرازي في ذيل الآية ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم
تفعل
الصفحه ١٧٣ : ».
قال الفخر الرازي في تفسيره « وأعلم أن
هذه الرواية كالمتفق على صحتها بين أهل التفسير والحديث
الصفحه ٢٥٣ : الامكان (١).
يتضح من كلام الرازي دلالة الآية على
شرعية التقية ، ويذكر ذات المعنى ابن كثير في تفسيره
الصفحه ٢٦٢ : العشاء ، أما فريضة الصبح فقد اختصها الله بوقتها
المنوه به في قوله تعالى (
وقرآن
الفجر )
(١).
يقول
الصفحه ٦٣ : الفائزون يوم القيامة ».
ومن المصادر التي ذكرت هذه الرواية في
تفسير قوله ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات
الصفحه ٤٩ : وهو
القائل « ما منشيء يقربكم إلى الجنة ويبعدكم عن النار إلا وأمرتكم به ». يقول سيد
قطب في تفسير الآية
الصفحه ١٥٦ :
ولقد أورد الحديث البخاري في كتاب
الجهاد والسير باب ما قيل في لواء النبي
الصفحه ١٧٥ : أمر الله بطاعتهم
على سبيل الجزم وجب أن يكونوا معصومين وذلك ما توصل إليه الفخر الرازي في تفسيره
فأثبت