الصفحه ٤٧٦ : زنجية سوداء مظلمة السواد ، شوهاء الخلق ، ذات
عين محمرة ، وشفة غليظة ، كأنها كلوة ، وشعر قطط ، كأنه زبيبة
الصفحه ٣٨٢ :
فعل مضارع ، فاعله : (العقاص) ، وهو : (جمع عقيصة ، وهي الخصلة) اي :
اللفيفة ، (المجموعة من الشعر
الصفحه ١٨٠ : للمبارات في الشعر والخطابة ، فكان المرء يقدّر على ما
يحسنه من الكلام.
وبلغ من
تقديرهم للشعر : ان عمدوا
الصفحه ٢٠٥ : اظهار الحق ، واثبات الصدق.
ولهذا : نزه
الله نبيه عنه ، ولاجل شهرة الشعر بالكذب ، سمى ـ اصحاب البرهان
الصفحه ٤٦٤ : ، واستعماله الى ما يريد منه ، واما قطط شعره ،
فالقياس فيه : هو القياس في «مد ، وشد» وانما لم يدغم مع وجوبه
الصفحه ١١٠ : ترى انه لو عارض شاعر شاعرا آخر بشعر مليح ،
وعجز ذلك الشاعر عن التعبير بالمعنى الذي دل عليه الشعر بشعر
الصفحه ٣٤٤ : الخط ، قويم الحروف واعلى منازل اديبنا : ان يقول من الشعر ابياتا ، في
وصف كاس ، او مدح قينة ، او مقبول
الصفحه ٤٢٥ :
محمد بن عباس الحشكي ، عن اسماعيل ابن ابي عبد الله ، قال : «المخضرمون من
الشعراء» من قال الشعر في
الصفحه ٤٥٠ : الخطب والمكاتبات ، ولا بأس بها ها هنا في الشعر وقد وردت في
خطب الشيخ الخطيب ابن نباته ، كقوله في خطبة
الصفحه ٤٧٤ : وادع ، ولكن يقال : تارك ، وربما جاء في الضرورة في
الشعر ، ودع ، فهو مودوع ، قال الشاعر :
ليت
الصفحه ٥٧٤ : في آية من القرآن
وبيت من الشعر ، فجاءت في القرآن جزلة متينة ، وفي الشعر ركيكة ضعيفة. فأثر
التركيب
الصفحه ٥٧٦ :
لفظة اخرى ، قد وردت في آية من القرآن الكريم ، وفي بيت من شعر الفرزدق ، فجاءت في
القرآن حسنة ، وفي البيت
الصفحه ٦٣ : ، وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ ما لا يَفْعَلُونَ).
فاستعار
الاودية للفنون والاغراض من المعاني الشعرية التي يقصدونها
الصفحه ١٠٨ : ).
والخامسة : ان
يجعل مع ذلك وزن ، ويقال له : (الشعر).
والمنظوم : اما
محاورة ، ويقال له : (الخطابة) واما
الصفحه ١٤٠ : شهادة عظيمة على عظم
شأن قائله (ع).
ومنه في النظم
، قول ابي تمام :
الشعر اصدق
انباء من الكتب