الصفحه ١٩ : إلى زيادة نظر وإلتفات ،
فأخذ أرباب النظر والاستدلال في إستنباط الأحكام ، وبذلوا جهدهم في تحقيق عقائد
الصفحه ٢٠ :
الأشعري مع استاده أبي علي الجبائي في مسألة ذكرها شارح العقائد ، فترك الأشعري
مذهبه واشتغل هو ومن تابعه
الصفحه ٤٢ :
صادر من المتآمرين ذوي الآراء الفاسدة والعقائد الكاسدة ، المنقادين
للشهوات المتمسكين بالمغالطات
الصفحه ١٥٦ : الى موصوفه.
(اي الفاصل من
الخطاب) اي : الخطاب الفاصل ، (الذي يفصل بين الحق والباطل) في العقائد
الصفحه ١٠٢ : مشرب النصارى من المنتحلين للاسلام ، بان ما عليه
اهل الاسلام من فصحاء العرب ، عجزوا عن معارضة القرآن
الصفحه ٤٢٣ : .
قال ابن فارس ـ
في فقه اللغة ـ : باب الاسماء الاسلامية.
ثم قال : كانت
العرب في جاهليتها : على ارث من
الصفحه ٢٧٤ : البديع ـ : المخضرمين ـ بالخاء والضاد المعجمتين ـ : وهم الذين
ادركوا الجاهلية والاسلام مثل لبيد.
قال في
الصفحه ٥٧٩ : : ان اتخذ عندهم يدا يحمون
بها قرابتي وما فعلت ذلك كفرا ولا ارتدادا عن ديني ، ولا رضا بالكفر بعد الاسلام
الصفحه ٤٢٥ : الجاهلية ، ثم ادرك الاسلام فمنهم : حسان بن ثابت ،
ولبيد بن ربيعة ، ونابغة بني جعدة وابو زبيد ، وعمرو بن شأس
الصفحه ٤٢٤ : : لغوي ، وشرعي ، ويذكر ما كانت
العرب تعرفه ، ثم ما جاء الاسلام به.
وكذلك : سائر
العلوم ، كالنحو
الصفحه ١٣٧ :
اما شريعة
الاسلام : فان حجتها باقية تتحدى الامم الى يوم القيامة واذا ثبتت هذه الشريعة
المقدسة
الصفحه ٣٦٠ : .
(على ألسنة
العرب الموثوق بعربيتهم) ، اي الجاهليين ، وهم : الذين لم يدركوا الاسلام ، كامرء
القيس ، وزهير
الصفحه ٤٦٧ : الاسلام ، ولا آل مصر ، ولا آل البيت ،
وامثالها ، ويقال : اهل الاسلام ، واهل مصر واهل البيت ، الثاني : انه
الصفحه ١٨ : يعجبني
ذكر أمرين مهمين وقع في ثانيهما مشاجرة عظيمه بين علماء الاسلام وإن كان ذكرهما
غير مناسب للمقام
الصفحه ١٠٣ : تورد على اهل الأسلام : مثل
التشكيك في امر شق القمر وانكاره لعدم ضبط مؤرخي الكفار له.
وقال ايضا :
ربما