الصفحه ٥٨ :
فقد ورد في سبب نزولها : أنّ النبي صلى
الله عليه واله دعا بعباءة خيبريّة ، وجللّ بها عليّاً وفاطمة
الصفحه ٩٤ :
٤ ـ تأليف كتاب الرّسول الأعظم على لسان
اُم أبيها فاطمة الزهراء عليها السلام في جزء واحد
الصفحه ٤٧ : عصبتهم.
وها هي فاطمة بنت محمّد ذات الشرف والمجد
الرفيع تعيش في كنف أبيها وتحدّث لنا مواقف رسول الله
الصفحه ٢٧ :
عزّوجلّ غير متناهية.
والصّلاة على محمّد وآل محمّد في غير
الصّلاة وعند عدم ذكره مستحبّة عند جميع
الصفحه ٢٨ : إمارة الوجوب وهذا مختار إبن بابويه والمقداد
من أصحابنا ، والطحاوي من العامّة ، ومن العلماء من أوجبها في
الصفحه ٦٠ :
شواهد التنزيل (١)
والطبرسي : في مجمع البيان (٢)
بإسنادهم عن ابن عباس ، قال : لما نزلت : (قُل لَّا
الصفحه ١٥ : (٢).
ولقد ولدت فاطمة ، وهي تحمل روح رسول
الله ، وصفاته ، وأخلاقه ، فكانت الوارث والشبيه إذ لم يكن في الدنيا
الصفحه ٢٦ : : إشتقاقه من أله كعلم بمعنى تحيّر
، لأنّه تعالىٰ يجار في شأنه العقول والأفهام.
وقيل : هو إسم علم لذات
الصفحه ٥٢ :
«إنّ السعيد كلّ السعيد حق السعيد» قال
الخليل : السيد نقيض النحس في الأشياء ، يوم سعد ويوم نحس
الصفحه ٥٩ : .
٣ ـ آية المودّة : (قُل
لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ) (١).
قال
الصفحه ٩٣ : :
* ـ كتاب الصلاة في أربعة أجزاء.
* ـ كتاب الصوم في جزئين.
* ـ كتاب الخمس في جزء واحد.
* ـ كتاب الزكاة
الصفحه ٣٢ : .
وقد ورد في أخبار كثيرة من طرف أهل
البيت عليهم السلام أنّ النبي قال : سماّني الله من فوق عرشه وشقّ لى
الصفحه ٣٨ : (٢).
«والكبر» : بكسر الكاف وسكون الباء
الموحّدة : اسم من التكبّر ، وهو العظمة والتجبّر ، وهو رذيلة الإفراط في
الصفحه ٣٩ :
وقال الجوهري : «يا أبة إفعل» ، يجعلون
علامة التأنيث عوضاً عن ياء الإضافة ، كقولهم في الاُمّ : يا
الصفحه ٥٤ : المحبّة والوداد من جهة قرابته معه.
هذا جبرئيل يخبرني بأنّ السعيد من أحبّ
عليّاً في حياته وبعد موته