الصفحه ٢٧٨ : ، لعدم وجوده فى
كلامهم ؛ لأن الجملة تقع مفعولا لصريح القول [يريد : من غير أن]) وعلى تسليم أنه
يقال ـ لا
الصفحه ٢٨٨ : :
إذا كنت فى
القوم الطوال علوتهم
بعارفة ، كى
لا (١) يقال قصير
فإن قدرنا
اللام
الصفحه ٥٧٦ :
تبعا لأوله ؛ لأن الضمة ثقيلة قبل الياء يتحاشاها العرب فى أغلب كلامهم ،
ولهذا لا يصح الإتباع ، ويصح
الصفحه ٥٦٨ : ، وغنى ... نديان ، وهديان ، وغنيان.
٢ ـ وكذلك إن
كانت ثالثة مجهولة الأصل ـ لأنها جامدة ـ وأميلت
الصفحه ٤١٣ : والشعر ، أم الشعر فقط؟ وإلى
شروط جزمها ... وصفوة كلامهم ما يلى :
إذا : ظرف زمان
مستقبل (٢) وهى شرطية فى
الصفحه ٦٧٠ :
__________________
(١) فى هذا الحكم
خلاف كما يقول الصبان هنا ، ونص كلامه :
«(ا ـ اعلم أنه قد تقرر أن الكلمة
الثنائية إذا
الصفحه ٥٧٥ : ثانيه إتباعا لأوله ؛ لأن الكسرة ثقيلة قبل الواو يتحاشاها العرب فى أغلب
كلامهم ، ولهذا لا يصح الإتباع
الصفحه ٧١٥ : ـ دوم ـ قوم ، ومن الشاذ ، حاجة وحوج.
فإن كانت اللام
معتلة وجب تصحيح الواو ؛ فيقال فى جمع : ريّان
الصفحه ٦٢٣ : المباشرة أن يزاد قبله كلمة معينة إذا
جمعت أغنت عن جمعه ؛ فهى الوسيلة لجمعه ؛ لأنه لا يجمع بطريقة مباشرة
الصفحه ٦٠٢ : كلامهم
السالف يتبين أن صيغة : «فاعل» (بكسر العين) إذا كانت وصفا لمذكر عاقل (٥) فإنها لا تجمع على «فواعل
الصفحه ٣٥٢ : بعد الاستفهام ونحوه ... هذا
كلامهم. وكأنهم يرجعون هاتين الصورتين إلى «الطلب» تقديرا. ولا محل للتقدير
الصفحه ٢٩١ : :
إذا أظنّك صادقا ؛ لأن الصدق لا يصلح جزاء مناسبا للمحبة (٢) ، وأيضا فهذا الظن حالىّ الزمن ، والجزاء لا
الصفحه ٩٢ : من المبنى ندبة العلم المحكى حكاية إسناد (٢) ؛ نحو : وازاد محمودا ؛ فيمن اسمه : «زاد محمود» ومثال
الصفحه ٢٣٥ :
٥ ـ يمنع الاسم
من الصرف للعلمية مع وزن الفعل ـ سواء أكان الفعل ماضيا أم مضارعا ، أم أمرا ـ إذا
الصفحه ٤٨٣ : اتصلت بهما علامة تثنية أو جمع ؛ (كمائتين
وألفين ، ومئات ، وألوف ... ؛ لأن معنى إفراد هذا القسم أنه ليس