الصفحه ٦٣ : الغدريفى ، فلما عز الغدريفى حتى صار كل درهم منه يعادل درهما من
الفضة ولم يطلب (١) السلطان الفضة ، وطلب
الصفحه ١٢٧ : ؛ وقد
أعطى عمرو ابن الليث ذلك الخادم خمس عشرة حبة من اللؤلؤ قيمة كل منها سبعون ألف
درهم ، فأخذوا تلك
الصفحه ٢٥ :
فى عام مائة وستة
وستين من الهجرة ٧٨٢ م وفر قومه كلهم وعاد هؤلاء الفرسان أجمعين.
وعند ما قتل أبو
الصفحه ٩١ : الأمير الماضى (١) إسماعيل السامانى رحمة الله عليه. وإسماعيل بن أسد بن
سامان خداة. وكان سامان خداة من أبنا
الصفحه ١٠٦ :
(جيحون). فلما بلغ
بخارى جمع الدهاقين من أهل بخارى رجال الحرب فاجتمع خمسمائة وسبعون ألف رجل ، فأمر
الصفحه ٩٠ : مواساة الأسرات الكبيرة القديمة ويحسن رعاية
الأصلاء سواء من العرب أو من العجم.
ولما فرّ سامان
خداة جدهم
الصفحه ١٢٦ :
من ذى القعدة أرسل
محمدا بن هارون مع مقدمة العسكر وخرج هو فى اليوم التالى وعبر جيحون ، وجمع الجيوش
الصفحه ١٣١ : يسير سيرة أبيه ويعدل وينصف الرعية غاية الإنصاف. وكان
الرعايا فى راحة ودعة ، وذهب من هنالك إلى خراسان
الصفحه ٦ : م. (١٣١٠ ه) بطبعها مع
مجموعة من النصوص التاريخية الفارسية عن آل سامان تخيرها من مصادر فارسية أخرى
لارتباط
الصفحه ٣٠ : » أميرا على بخارى وكان اسمه طغرل بيك ولقبه كولارتكين ، فاشترى أخشاب ذلك
المسجد من ورثة «خوان سالار» وهدمه
الصفحه ٨٠ :
الجيهانى (١) المنارة من خالص ماله فى مدة خمس سنوات سنة ست وثلثمائة (٩١٨
م) وكان وزير السلطان فى
الصفحه ٧ :
السامانيين قل أن
نظفر بها فى مرجع آخر ، فيتحدث عن بخارى قبل الإسلام وبعد الفتح من النواحى
الصفحه ١٠ : ثلاثة وعشرين فدانا (١). وكان قصر «بخار خدا» يوجد داخل القلعة ، وكان قائما على
سبعة أعمدة من الحجارة تمثل
الصفحه ٢٨ : كانت هناك سوق من تقاليدها أن تباع بها سنويّا
لمدة عشرة أيام من فصل الخريف بقايا السلع المعيبة من رقيق
الصفحه ٤٩ :
ذكر جوى موليان وصفتها
كانت ضياع جوى
موليان قديما ملكا للملك طغشاده ، وقد أعطى كلا من أولاده