الصفحه ٤٠ : يوم واحد فى
كل مرة ، وفى كل مرة كان يباع بها من الأصنام ما تربو قيمته على خمسين ألف درهم فى
اليوم
الصفحه ٩٤ :
كان ما يزال كافرا فى سريرته. فلما فرغ نصر بن سيار من الصلاة دخل البيت ودعا
طغشادة فزلقت قدم طغشادة على
الصفحه ١١٠ : امرأة للخلوة يترك علامة على باب
البيت حتى إذا وصل زوج هذه المرأة يعلم أنها مع رجل فى البيت ، فيعود. وحين
الصفحه ١٤٦ :
* * *
فثارت رجولته
بهذين البيتين واشتغل بالعيارية ، وبعد مدة استولى على مدينة أشناس ، وصارت لابنه
أسد بن سامان
الصفحه ٣٥ : لطيبها. وما تزال هذه القرية حتى الآن معمورة. وبنى فى قرية رامش
بيت نار يقول المجوس إنه أقدم من بيت نار
الصفحه ١٣١ : البيت الذى ينام فيه ويربط بسلسلة فكل
من أراد دخول البيت يقضى عليه ذلك الأسد. ولما كان تلك الليلة ضيق
الصفحه ٢٥ : مسلم
(١) قتيبة بن طغشادة بسبب ارتداده عن الإسلام وقتل كذلك أخاه وأهل بيته ، أعطى
ضياعه ومستغلاته لبنيات
الصفحه ٢٦ : الليث
: إنها أملاكهم ولكن الخليفة انتزعها من أيديهم بسبب ردة أبيهم وصيرها ملك بيت
المال ، ثم عاد فأعطاها
الصفحه ٢٧ : عنهم أجمعين
إلى يوم الدين.
ثم «طوايسة» (٤) واسمها «أرقود» وكان بها قوم منعمون مترفون ، وفى بيت كل
الصفحه ٣٦ : حتى عصر الأمير أحمد بن نوح ابن نصر السامانى. فأتى
بأخشاب هذا القصر إلى المدينة واشتغل بتعمير بيته الذى
الصفحه ٣٩ :
ذكر بيت الطراز (١) الذى كان فى بخارى
وما يزال قائما
وكان ببخارى دار
صناعة تقع بين السور
الصفحه ٤١ : والدلال كالعروس التى تزف إلى بيت زوجها ، ويكون لكل مدينة من هذه المدن
سبعون ألف علم وتحت كل علم سبعون ألف
الصفحه ٤٤ : ، كما كان يوجد بها السجن
والدواوين الملكية والقصر الملكى وبيت الحريم والخزانة من قديم الزمان.
وقد
الصفحه ٤٧ : صورة قال فيها أحد السراة
: بيت :
جاء ماء الحيوان
(٣) إلى
الخميلة ومضى باكيا
الصفحه ٦٦ : (١) ، وكان رجلا مهيبا فحمل السلاح وسلّ السيف وجلس ، فلما دنت
منه الخاتون فزعت منه ، وفرت مسرعة وهى تقول : بيت