الصفحه ٣٢ :
يوما فى كل أسبوع
، وضياع وفلوات هذه القرية وقف على طلاب العلم ، وقد بنى قتيبة بن مسلم هنالك
مسجدا
الصفحه ٣١ :
وروى محمد بن جعفر
، أن الأمير إسماعيل السامانى رحمه الله اشترى هذه القرية وجميع ضياعها وعقاراتها
الصفحه ٢٩ :
وكان كل أهلها
تجارا ويكثر بها «الكرباس» (١).
وكانت تقام بها
السوق كل يوم خميس ، وتلك القرية من
الصفحه ٣٥ :
كيخسرو وقد قدم
هذه الولاية فى عسكر عظيم طلبا لثأر والده ، وقد أحاط أفراسياب قرية راميتن هذه
الصفحه ٣٦ :
، فلم يقبل أهالى تلك القرية وقالوا : لا يستقيم بناء مسجد جامع فى قريتنا ولا
يجوز ، وكان هذا القصر قائما
الصفحه ٩١ : فى تاريخه حدثنى أبو للعباس محمد بن الحسن بن العباس
البخارى أن أصلهم من سامان وهى قرية من قرى بلخ من
الصفحه ١٠٣ : ء المسلمين ويقتلونهم. وقد ظهر فى بخارى لأول مرة جماعة
المبيضة الذين كانوا من مبايعى المقنع وذهبوا إلى قرية
الصفحه ٢١ : أغلب هؤلاء الناس عبيده وخدامه.
وقد بنى «شير كشور»
مدينة «بخارى» وقرى «مماستين» و «سقمتين» و «سمتين
الصفحه ٧٥ : خنبون وتاراب (٣) وكثير من القرى الصغيرة ، وذهب إلى وردانة وكان هناك ملك
اسمه وردان خداة خاض معه حروبا
الصفحه ٧٦ : الحجاج ، وكان قلب الحجاج
مشغولا من هذه الناحية وكانوا فى المساجد يتلون القرآن ويقيمون الختمات (١) ويدعون
الصفحه ١٠٠ :
اسمها قرية «سوبخ»
(١) وكان كبيرهم عمرو السوبخى (٢) فخرجوا وقتلوا أميرهم وكان رجلا ورعا من العرب
الصفحه ٢٨ :
قبل ذلك ، فلما
رأوا هنالك طواويس كثيرة ، سموا تلك القرية بذات الطوايس (الطواويس) ، وقد زال
اسمها
الصفحه ٥٤ : هذا محبّا
للصيد.
فذهب يوما للصيد
ونزل بذلك المكان ولم يكن هنالك فى ذلك التاريخ أى قرية أو عمران ، بل
الصفحه ١٢١ : والموالى ، وأعاد إسحق بن أحمد من فرب وخرج
من مقاتلة بخارى أيضا ألف رجل وتجمع عسكر القرى (٢) وأعطى الجميع
الصفحه ١٩ : كثير من أراضيها ولا تبين القرى من خلال أشجارها وفيها قرى كثيرة
بين بخارى وسمرقند وقصبتها سمرقند وربما