الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان
الصفحه ٦٥ : ووقفوا وجها لوجه واصطفوا ، فألقى الله تعالى
الرعب فى قلوب الكافرين حتى عاد كل عسكر الكفار هؤلاء دون حرب
الصفحه ٧٩ :
فلما ازداد
الإسلام ، وكانت رغبة الناس فى الإسلام تزداد كل يوم ، لم يتسع لهم ذلك المسجد إلى
أن كان
الصفحه ٨٥ :
فى هذه المحلة قصر
لهذا الدهقان يقيم فيه أمراء بخارى دائما ، وقد خرج هذا القصر من بعده من يد
صاحبه
الصفحه ٤٤ : سبعة عمد حجرية على شكل بنات نعش (١) التى فى السماء ، فلم يهدم على تلك الصورة. والعجب الآخر
هو أنه منذ
الصفحه ١٥٠ :
بالقوة. فندب
الأمير نصر إسفهسالاره (١) الأمير على فى عسكر لجب لحربه ، وكان الأمير نصر يوصيه عند
الصفحه ٣٧ :
شديدا فى
الاستيلاء عليها لأنها كانت فى غاية الحصانة ، وكانت تسمى «المدينة الصفرية» (١). وهى أقدم
الصفحه ٥٢ :
ذكر آل كثكثة (١)
ذكر محمد بن جعفر
النرشخى فى كتابه أن قتيبة بن مسلم جاء إلى بخارى ، واستولى
الصفحه ٧٦ : يحاربونك لأن ولاية
السغد مكان جميل ولا مثيل له فى الدنيا جمالا ، فكيف يتركون لك السغد ليرحلوا إلى
التركستان
الصفحه ٩٠ : حتى رحل عن الدنيا
فى سنة مائة وست وستين (٧٨٢ م).
وحكوا أنه كان
رجلا صالحا كريما ، وكان يتطلع إلى
الصفحه ٨ :
والأمراء ،
يتمنطقون بمناطق الذهب ويتقلدون السيوف ، فإذا ما خرجت الخاتون قاموا صفين فى
خدمتها وهى
الصفحه ٢٥ :
فى عام مائة وستة
وستين من الهجرة ٧٨٢ م وفر قومه كلهم وعاد هؤلاء الفرسان أجمعين.
وعند ما قتل أبو
الصفحه ٤٠ :
ذكر سوق ماخ
كان فى بخارى سوق
تسمى «بازار ماخ روز» أى سوق ماخ روز وكانت تقام مرتين فى العام لمدة
الصفحه ٥٩ : فبنوا ربضا فى غاية
الجودة والإحكام وأقاموا الأبراج ووضعوا الأبواب. وتم ذلك عام مائتين وخمسة
وثلاثين
الصفحه ٦٣ : وستين (٥٦٧
و ٠٦٨ ، ١) درهما غدريفيّا. وقد روى محمد بن جعفر أنه فى سنة كان المائتان
والعشرون درهما من