الصفحه ١٣١ : الصدر شغل جميع
خاصته فنسوا إحضار الأسد ونام ، فدخل جماعة من غلمان الأمير وقطعوا رأسه يوم
الخميس فى
الصفحه ٥٥ : » والحادى
عشر «كيفر» والثانى عشر «رودزر» وهذا النهر يوجد فى رود شهر.
ولكل نهر ذكرناه
رساتيق كثيرة وما
الصفحه ٣٦ : كان على باب سور بخارى.
ولهذه القرية سوق كل خمسة عشر يوما وحين يكون السوق آخر العام يجعلونه عشرين يوما
الصفحه ١٠٣ :
وكان يخشى فساد
الإسلام وانتشار دين المقنع فى العالم أجمع. ودعى المقنع الأتراك وأباح لهم دما
الصفحه ٤٩ : على عشرة آلاف درهم من ثمن القصب فى العام
الأول ، وأوقف الأمير إسماعيل ذلك الموضع على المسجد الجامع
الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان
الصفحه ٦٥ :
فإذا بعسكر السغد (١) وكش (٢) وتخشب (٣) قد وصلوا ، وكان عددهم مائة وعشرين ألف رجل ؛ فندمت
الخاتون
الصفحه ١٠ : ، وضع العرب لكل منها اسما مثل باب سمرقند الذى ما
يزال محتفظا باسمه إلى اليوم فى الجانب الشمالى ، وقد
الصفحه ٢٣ : كانت أم الطفل ومكثت فى الحكم خمس عشرة سنة. وأخذ العرب
يقصدون بخارى فى عهدها ، فكانت الخاتون فى كل مرة
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ٨٥ : ، ومن باب العطارين إلى باب نون جملة محلة واحدة وهى ربع المدينة وقد
ذكروها فى هذه القبالة ، والألف دكان
الصفحه ٢٧ : «كرمينة» قديما ب «بادية خردك» ومن بخارى إلى كرمينة أربعة عشر فرسخا.
و «نور» مكان عظيم
وفيها مسجد جامع
الصفحه ٩٥ : صالح إلى بخارى فى عشرة آلاف رجل وأمره
قائلا إذا وصلت إلى نهر آموى (جيحون) فتلبث وابعث الجواسيس ليخبروك
الصفحه ١٢٧ :
إسماعيل فى خف من
العسكر وقصد باب المدينة ، فخرج عمرو بن الليث ودارت الحرب وحمى الوطيس ، وانهزم
الصفحه ١٤٥ : للفائدة أن نذيله بفصل فى تاريخ
السامانيين نقله شيفر من كتاب «تاريخ كزيده» (الفصل الثانى من الباب الرابع