الصفحه ١٢٠ :
من عسكر رافع
جوعا. وكتب الأمير نصر إلى ابنه أحمد فى سمرقند ليجمع الغزاة من سغد سمرقند ، ولم
يعط
الصفحه ٨٨ : ، ذهبت إلى الخليفة مرارا وتحدثت إليه ولم تمنعنى مهابة الخليفة من الكلام
وهنا لم أستطع الكلام لهيبته
الصفحه ٨٥ :
فى هذه المحلة قصر
لهذا الدهقان يقيم فيه أمراء بخارى دائما ، وقد خرج هذا القصر من بعده من يد
صاحبه
الصفحه ١٤٢ : الخاصة وذهب إلى مرو فى ذى الحجة سنة ثمان وسبعين وثلثمائة من الهجرة (٩٨٨
م) وقد ولى بعده أبو الحارث منصور
الصفحه ١٢٩ : العبارة مبهمة وقد أشار مدرس
رضوى فى نسخته أيضا إلى ذلك.
الصفحه ٢٨ : ) (نهر الشاس القديمة) من رواند سيردريا (سيحون).
(٣) ذكر مدرس رضوى فى
حاشية ص ١٥ نقلا عن كتاب الأنساب
الصفحه ١٢٥ : وبعث بالمشاة فى المقدمة ودارت الحرب. وكان عسكر الأمير إسماعيل يقبلون من
كل صوب وحمى الوطيس وتقهقر محمد
الصفحه ١٢١ : .
(٢) فى نسختى شيفر
ومدرس رضوى «لشكر قرى» أى عسكر القرى ، وقد أشير فى حاشية مدرس رضوى ص ١٠٠ إلى أنه
جا
الصفحه ١١٨ : جيش كبير. وبعث بكتاب ثان إلى أخيه
الآخر أبى يوسف
__________________
(١) أشار مدرس رضوى
فى حاشية
الصفحه ٨٤ : لربيعة ومضر.
(٢) أشار مدرس رضوى
فى حاشيته إلى أن اسمه فى بعض النسخ كدرخينه.
الصفحه ١١٢ : رضوى «سال
دويست ودو» أى سنة اثنتين ومائتين وهو الصحيح ، لأن إمارة غسان فى خراسان كانت من
سنة ٢٠٢ إلى
الصفحه ١١٣ :
خدمته. ولما جاء الحسين بن طاهر الطائى من خوارزم (٢) إلى بخارى فى ربيع الآخر سنة مائتين وستين (٨٧٣
الصفحه ٩٤ :
: لم تضعان هذه الخناجر فى وسطيكما؟ فقالا بيننا وبين بخار خداة عداوة ولا نأمن
على أنفسنا منه. فأمر نصر
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ١١٤ : ، وأخذت بخارى فى الخراب من
هذه الفتن. فكتب أبو عبد الله بن السيد أبى حفص كتابا وجه به إلى سمرقند إلى نصر