الصفحه ٤١٢ : بالتفضيل : لأنّ : «من» المذكورة هى التى تدخل
على المجرور للتعدية (٥) ، إذ : «الأقرب» و «الأبعد» يحتاجان إلى
الصفحه ٤١٣ : إهماله ، وترك الأخذ به ؛ لما فيه من
تضييق وتعسير بغير حق ؛ إذ يفرض على المتكلم أن يبحث جهد طاقته عن
الصفحه ٤٣١ : واحد ؛ إذ الأصل : من إشراق وجه العابد ـ ومن حور عيون
الظباء.
(٣) وإما : على
صاحب ذلك المحل الذى يقوم
الصفحه ٤٤٠ :
وقول الآخر :
ونحن أناس
نحبّ الحديث
ونكره ما
يوجب المأثما
إذ لا تتحقق
الصفحه ٤٥٢ : جمع ، بأن كان مفردا ، أو مثنى ؛ إذ لا تتصل بالنعت
السببى علامة تثنية ؛ فحكمه فى هذا أيضا كحكم الفعل
الصفحه ٤٥٣ : من أن كلمة : «عاقلة» هى نعت لرجل ؛ المذكر.
إذ لو حل مكان النعت فعل لوجب تأنيثه (٤) ؛ فنقول : هذا رجل
الصفحه ٤٧٥ :
باب الخبر) ، وقوع الجملة الطلبية ، وهذا تقييد قد يؤدى إلى غير المراد ؛ إذ قد
يفهم منه أن الجملة
الصفحه ٤٨٠ : وقوع الجملة نعتا للنكرة دليل على أن
الجملة نفسها نكرة ، إذ لا يصح أن توصف النكرة بالمعرفة
الصفحه ٥٠٩ : المقروء ومن المستوعب ، هو : الأكثر ، أو الأقل ، أو النصف ،
أو غير ذلك ؛ إذ ليس فى الكلام ما يدل على
الصفحه ٥١٠ : : جاء الأخ كله ـ مثلا ـ لعدم الفائدة من التوكيد ؛ إذ يستحيل
نسبة المجىء إلى جزء منه دون آخر
الصفحه ٥٤٥ : . وفى هذه الصورة يتعين عطف البيان أو بدل الكل ؛ إذ لا يقع سواهما بعد : «أى»
التفسيرية
الصفحه ٦٠٢ :
أى : بل فى
جهنم ، ولا يصح التقدير : بل أفى جهنم ، إذ لا معنى للاستفهام هنا ؛ لأن الغرض من
الكلام
الصفحه ٦٢٤ : مكتوم؟
أم حبلها إذ نأتك اليوم مصروم؟
كأنه قال : بل أحبلها إذ نأتك اليوم
مصروم
الصفحه ٦٣٨ :
مختلفين ـ كما يقولون ـ وهذا لا يبيحه كثرة النحاة ... إذ يجب أن يكون العامل فى
المتعاطفين واحدا ، لا أكثر
الصفحه ٦٤١ : » وكذا
الفعل : «يقدر» معطوف وحده على الفعل «يستطيع (٥)» وكل هذا من عطف المفردات ؛ إذ لم يشترك الفاعل