الصفحه ٣٢٨ : فيها :
التبر ـ إذا كان العرب لم يقولوا هذا؟
__________________
(١) قال الرضى فى
شرحه للكافية فى
الصفحه ٣٩٩ : أوصلتنا إلى التعجب مما لم يستوف فعله بعض
الشروط. وقد سبق شرحها فى بابه ـ فنستعين بها هنا على الوجه السالف
الصفحه ٢٣٩ : الحالة
التى يصير فيها : «صفة مشبهة» وستأتى فى الزيادة ـ ص ٢٤٢.
(٤) جاء فى ص ١٣٠ من
شرح درة الغواص ، ما
الصفحه ٥١ : الوريد» ـ «جنات وحبّ الحصيد» وظاهر التسهيل وشرحه
موافقته (٤)) اه. الأشمونى. ويقول الرضى فى شرح الكافية
الصفحه ٤٥٥ : . وكلامه
هذا يحتاج لتفصيل ضرورى ... وقد عرضناه فى الشرح.
الصفحه ٢٨٦ : : «الاقتضاب ، فى شرح أدب الكتاب» تأليف ابن السّيد
البطليوسى ، فى باب : ما يشدد ، والعامة تخففه ـ ص ١٩٧ ـ ما
الصفحه ٣٩١ : ؟
وقد أوضحنا كل ذلك فى الشرح.
الصفحه ٣٧٩ : ويدل عليه من غير لبس ، أو فساد ـ كفى وأغنى عنه وجاز حذفه ، كالأمثلة التى
سبقت فى الشرح. أما مثال
الصفحه ٤١٠ : أفعل التفضيل المضاف والمقرون
بأل). ومثل هذا فى شرح التوضيح. وقال الأشمونى فى هذا الموضع ما نصه
الصفحه ١١٣ : المصدر قد يحذف ، وتنوب عنه صفته.
(٣) عبارة السيوطى فى
شرحه الهمع (ج ١ ص ٩٣ ـ باب : الموصول عند الكلام
الصفحه ٢٣١ : وردت هذه
الصيغة لبيان السبب ، وقال الرضى فى شرح الشافية ، آخر باب المصدر ما نصه : (يجىء «المفعلة
الصفحه ٧٠ :
مرتبة ترتيبها فى الشرح السالف :
(١) وجوب جر
المضاف إليه فى جميع أحواله.
(٢) وجوب حذف
نون المثنى وجمع
الصفحه ٢٢١ :
المذكورين مع صلته محل المصدر لم يعمل شيئا. وهذا كلام مبهم مجمل أوضحناه وفصلناه
فى الشرح. ثم قال
الصفحه ٣٣١ : ، وفى
طريقة الصياغة ، ووزن الصيغة ، كما يتبين هذا جليّا فى الشرح الخاص بكل.
* * *
د ـ ملخص ما
سبق من
الصفحه ٢٥١ : . وفيهما قصور واضح تداركناه فى الشرح.
أو يقع نعتا فى المعنى لمنعوت محذوف
معروف. وهذا الذى يشير إليه ابن