الصفحه ٢٢٠ : وأين يُدْفَن؟! فخرج إليهم
أميرُ المؤمنين عليهالسلام
فقال لهم : « إنَّ رسولَ اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٤ :
عليهم : نريد أن
نَغْنَم كما غَنِم الناسُ ، فقال : إن رسولَ اللّه صلىاللهعليهوآله
أمرني أن لا
الصفحه ٢٠٦ :
في ذلك وخالف بعضٌ ،
وجَرَت خُطوبٌ بينهم فيه ، وقال منهم قائلون : إنَ رسولَ الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩ : اللقيط ، والخطر الاكبر امام احلامهم السقيمة.
ان رسول الله صلىاللهعليهوآله لم يرحل عن هذه الدنيا حتى
الصفحه ٢٥ : اللقيط ، والخطر الاكبر امام احلامهم السقيمة.
ان رسول الله صلىاللهعليهوآله لم يرحل عن هذه الدنيا حتى
الصفحه ٧٦ : عليهماالسلام ، عن جابر
بن عبداللّه قال : « سمعت رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
يقول لعلي بن أبي طالب
الصفحه ٨٠ : ء ، بأسانيد يطول شرحها ـ قال : إنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أمّرني سابعَ سبعة ، فيهم أبو بكر
وعُمَر
الصفحه ٩٧ : ؟ أسائرٌ
معي أنت ، أم لغير ذلك؟ فقال له أمير المؤمنين عليهالسلام
: « إنّ رسولَ اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٠ : وأَعْلَمكم!.
قال : فقال : « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أعطاكَ أربعاً وجَعَلك مع المهاجرين ، فإن
شئت
الصفحه ٢٠٢ : المؤمنين عليهالسلام
من جليل المقامات. فمن ذلك أنّ رسولَ الله صلىاللهعليهوآله
ــــــــــــــــــ
الصفحه ١٤٢ : كَرِهتُ أن يَسْمَعه رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله ، فعَمِلتُ على الرُجوعِ إليه ، فإذا
به عليهالسلام قد
الصفحه ١١٥ : أبي طالب
وحده وثاب الى رسول الله صلىاللهعليهوآله
نفر ، وكان أولهم عاصِم بن ثابت وأبو دُجانة وسَهْل
الصفحه ١٨٥ : : أنّ رسولَ الله صلىاللهعليهوآله لمّا خلا بعليّ بن أبي طالب عليهالسلام يومَ الطائف ، أتاه عُمر بن
الصفحه ٢٢٦ :
صلىاللهعليهوآله حيٌّ موجودٌ
، أنّه لمّا أراد رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
تقليدَه قضاءَ اليمن ، وإِنفاذه
الصفحه ١٦٩ :
كَعْب (١) ، وكان ممّن يؤُذي رسولَ الله صلىاللهعليهوآله بمكّة.
وبَلَغَه عليهالسلام
أنّ