الصفحه ١٤٦ : اسم اللّه
».
فمضى فَوافى (٤) القومَ ضَحْوةً ، فقالوا له : مَن الرجل؟
قال : أنا رسول لرسول الله
الصفحه ٢٢٠ : سَهل فقيل
له : احتفر لرسول الله صلىاللهعليهوآله
، فحفَر له لَحْداً ، ودخل أميرً المؤمنين
الصفحه ١٢٦ : قَدِموا مكة ، فصاروا إلى أبي سُفيان صَخْرِ بن
حَرْب ، لعلمهم بعَداوته لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٦ : والكَتِف ، فتلاوموا
بينهم فقالوا : إنّا للّه وإنّا إليه راجعون ، لقد أشفَقْنا من خلاف رسول اللّه.
فلمّا
الصفحه ١٠٢ : خُوَيلِد ، وكان من أشدّ
المشركين عَداوةً لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله
وكانت قريش تُقدّمه وتُعَظّمه
الصفحه ١٦٣ :
الشريكَ لرسول الله صلىاللهعليهوآله
في الرأي ، ثمّ نَماه النبيُّ صلىاللهعليهوآله
إلى جماعة من بعدُ
الصفحه ٢١١ : .
فصل
ثمّ كان ممّا أَكَّدَ له الفضلَ وتخصّصه
منه بجليل رتبته ، ما تَلا حجّةَ الوداع من الأُمور
الصفحه ١٢٥ : قَسَمها رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله بين المهاجرين الأولين.
وأمَّرَ علياً عليهالسلام فحاز ما لرسول
الصفحه ٩١ : » (٢).
فصل
وهذه المنقبة لاحقة بما سلف من مناقبه عليهالسلام وفيها أنّ به عليهالسلام تَمَّ لرسول الله
الصفحه ٣٧ : التعظيم.
وأمّه
: فاطمة بنتُ أسَد بن هاشم بن عبد مناف رضي الله عنها ، وكانت كالاُمّ لرسول الله
الصفحه ١٥٢ : والله لَرسول اللّه على رَغْم أنفك ».
فقال سُهَيل : اُكتب اسمَه يَمضِي الشرط.
فقال له أميرالمؤمنين
الصفحه ٤٧ : إليه من الغد كما
كنت أغدو كلّ يوم ، حتى إذا كنت في الجزارين لقيت الناس يقولون : قُتِل أمير
المؤمنين
الصفحه ٣٢٢ : أيُّوبَ ، وسيَجمعُ
الله لي أهلي كما جَمَعَ لِيَعْقُوبَ ، وذلكََ إِذا استدارَ الَفلَكُ وقُلتُم ضلَ
أَو
الصفحه ١٣٤ : أقتُلَ الرجلَ
الكريم مثلك ، وقد كان أبوك لي نديماً.
قال علي عليهالسلام
: « لكنّني احبّ أن أقتلك
الصفحه ٣٠٠ : ومَوتاهُم في سبيلِ
اللهِ إِلاّ جدّاً فى طاعةِ اللّهِ ، وحِرصاً على لقاءِ اللّهِ.
واللهِ ، لقد كُنّا معَ