الصفحه ١٠٢ : الأعظم ٢ : ٥٤ ـ ٥٧ ، للسيد
جعفر مرتضى العاملي.
الصفحه ٦٤ : ، وإنّه
يَعْسُوب (١) المؤمنين
، والمال يَعْسُوب الظَلَمة (٢).
قال الشيخ المفيد (٣) : والأخبار في هذا
الصفحه ٢٥٦ : يسير في تحف العقول : ٤٣ ، وبعضها في الكافي ١ : ١٠٨ / ٤
، التوحيد : ٣٠٨ ، وامالي المرتضى ١ : ١٠٣ ، ونهج
الصفحه ٢٥٧ :
« ش » و « م » واثبتناها من « ح ».
(٢) الاحتجاج : ٢٠٩
، وامالي المرتضى ١ : ١٠٤ ، وفيه : عن الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ : يا
رسولَ اللّه. فقال النبيُ صلىاللهعليهوآله
: « اللهمَّ اغْفِرْ للأنصار ، ولأبناء الأنصار
الصفحه ٥١ : جئتَ شيئاً إدّاً ، وكيف تقدر على ذلك؟ فقال
له ابنُ مُلْجَم : نَكمن له في المسجد الأعظم فإذا خرج لصلاة
الصفحه ٧٧ : عبداللّه بن
جَبَلة ، عن أبيه قال : سمعت جابر بن عبدالله بن حرام الأنصاري يقول : كنّا عند
رسول اللّه
الصفحه ١٦٧ : المؤمنين عليهالسلام
، ولم يَرَ رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
أحداً من المهاجرين والأنصار يَصْلَح لأخذ
الصفحه ١٧٧ :
وقُتِل بعده
جَميلُ بن مَعْمَر بن زهَير وهو أسير.
فبَعَث النبي صلىاللهعليهوآله إلى الأنصار
الصفحه ٢٢١ : بين المهاجرين
والأنصار من التشاجر في أمر الخلافة ، وفات أكثرَهم إلصلاةُ عليه لذلك ، وأصبَحَتْ
فاطمة
الصفحه ٢٩٣ : معشرَ المسلمينَ ـ وفيكُم
المهاجِرونَ والأنصارُ والتّابعونَ بإِحسانٍ ، فأَخذتُ عليكم عهدَ بَيعتي وواجبَ
الصفحه ٣٨ : وأبوذر والمقداد وخزيمة ابن ثابت ذو الشهادتين
وأبو أيّوب الأنصاري وجابر بن عبدالله الأنصاري
الصفحه ١٠٥ : ثلاثةٌ من شُبّان الأنصار فقال
لهم عُتْبَة : من أنتم؟ فانتسبوا له ، فقال لهم : لا حاجةَ بنا إلى مبارَزتكم
الصفحه ١١٢ : خمسين رجلاً من الأنصار ، وأمَّر عليهم رجلاً منهم ، وقال : « لا
تَبْرَحُوا عن مكانكم هذا وان قُتِلنا عن
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآله
أن تحول قُبته إلى السفح (٤) ،
وأحاط به المهاجرون والأنصار.
فلما اختلط الظَلام فقدوا أميرَ