الصفحه ٣٤٧ : ـ قد حجم الثّدى على نحرها
فى مشرق ذى
بهجة ناضر (٣)
قال أبو عثمان
: وحجمت العظم
الصفحه ٢٢٩ : ، وعرض من الشّيطان أو من الأرض ، والعرض : من أحداث الدّهر
كالمرض (١) ، والموت وما أشبه ذلك ، وأعرضت عنك
الصفحه ٣٥٨ : العدوّ
والمرض (٥) : منعاه من السّير.
* (حرب) : وحربته
حربا : سلبته ، وحربته حربا : طعنته.
وحرب دينه
الصفحه ٧٢ : ، أدخلكها ، وزوجك فيها.
* (أرك) : وأرك
(٣) بالمكان أروكا : أقام.
قال أبو عثمان
: وأرك من مرضه
الصفحه ١٥٧ : (٣) ، وهبط المرض الإنسان : اضطرب لحمه هزالا.
* (همك) : وهمك
هموكا : لجّ.
* (همط) : وهمط
همطا : خلط من
الصفحه ١٦٣ :
* (هفع) : قال
: ويقال : هفع يهفع هفوعا : إذا ضعف من جوع أو مرض.
* (هدق) : وهدقت
(١) الشى
الصفحه ٢٠٧ : )
وأعجّت الريح :
اشتدّت.
* (علّ) : وعلّ
الإنسان علة : مرض ، وعللته بالشّراب عللا : سقيته بعد نهل
الصفحه ٢٢٥ :
وعمد الإنسان :
جهده المرض. وعمدت الأرض عمدا : التأم ثراها من كثرة المطر ، فهى عمدة.
وأنشد أبو
الصفحه ٢٥٧ : فاء الكلمة علة : مرض ، وعللته
بالشراب عللا : سقيته بعد ريه ، والإبل : انصرفت عن الماء ولم ترد ، فهى
الصفحه ٢٧٠ : فاعل بمعنى مفعول مثل قولهم : «عيشة راضية»
بمعنى مرضيّة.
قال أبو عثمان
: وبعضهم ينكر هذا ويقول : إنّما
الصفحه ٣٤٣ : حبيبا ، وحبّ بفلان ، أى : ما أحبّه إلىّ ، يريد (٥) : حبب بفلان.
وأحب البعير :
مرض أو كسر فلم يبرح من
الصفحه ٤٠٥ :
حَرَضاً ، أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهالِكِينَ)(٣) وأحرضه المرض : أدنفه ، وأنشد أبو عثمان :
٩٦٦ ـ أرى
الصفحه ٤٢٨ : من مرضه.
فعّل :
* (حمج) : قال
أبو عثمان : [يقال (٤)] : حمّج الرجل تحميجا : إذا فتح عينيه
وأحدّ
الصفحه ٤٤٦ : من مرض.
قال أبو عثمان
: قال أبو بكر : خلف الله عليك خيرا وبخير ، والأصمعى ينكره ويقول خلف الله عليك
الصفحه ٤٨٣ : صوته ، أى : خفى.
قال : وقال أبو
بكر : خفت الرجل ، وذلك إذا أصابه ضعف من مرض أوجوع ، والاسم : الخفات