الصفحه ١٣٩ : (٦)
(رجع)
وهجأ الجوع :
سكن ، وهجأ الشىء عنك : انقطع.
قال أبو عثمان
: وهجىء الرّجل هجأ ، وهو التهاب
الصفحه ٢٩٢ :
به شديدا (٢)
وعصب القوم
بالرّجل : أطافوا (٣) به. وعصب الشىء : ثبت.
قال أبو عثمان
: ويقال
الصفحه ٢٩٣ :
وعصب الغبار
بالجبل : إذا أطاف (١) به ، وعصب الأفق فى سنة الجدب : احمرّ ، وعصبت الابل [وعصبت
الصفحه ٢٣٩ :
وأعرب أحيانا
بها فأصارح (٦)
قوله أكنو :
يريد أكنى. وقال هكذا أنشده أبو عبيد (٧) عن الكسائى. قال
الصفحه ٢٨٤ : وعصب (٢)
* (عجر) : وعجر
الفرس بذنبه عجرا : لواه عند الجرى ، وعجرت على الرّجل منعته ، وعجرت الشّى
الصفحه ٤٨٨ : (٢).
وأنشد أبو
عثمان :
١١٥٨ ـ فحل هجان تولّى غير مخلوج (٣)
وخلج البعير
خلجا : انتقض (٤)
عصبه ، وخلج
الصفحه ٢٩١ : : عبكت الشىء بالشىء عبكا : خلطته.
(رجع)
وعبكت الغنم
عبكا (٣) : ودحت.
* (عصب) : وعصب
عصوبا : اشتدّ
الصفحه ٢٩٠ : بفتح العين وعلى صيغة المبنى للمجهول» كما أورد تحته كذلك مادة
«عصب» وأتى بهما أبو عثمان تحت بناء «فعل
الصفحه ٣٤٢ :
ويروى : ويمسى
به.
قال : وحلّ
الفرس حللا ، فهو أحلّ وهو استرخاء فى عصب الدّابّة. (رجع)
وأحلّ
الصفحه ٣٥٤ : (٣) حارقته وهى العصبة التى تجمع بين رأس الفخذ والورك.
قال الرّاجز :
٨٢٧ ـ تراه تحت الفنن الوريق
الصفحه ٤٠٩ :
وأنشد أبو
عثمان :
٩٧٤ ـ برغثا ويه مبينا حشنه (١)
الرّغثاء :
عصبة تتّصل من الإبط إلى الثّندوة
الصفحه ٦٠ :
وقول أهل
البصرة أثقف ، لأنه لا يكاد يوجد غير ما ذكروا (١) ، والذى حده أيضا أهل الكوفة قليل ، ولو
الصفحه ١٧٨ :
قوله : ننجد :
نكثر (١) ، ومنه ناقة نجود ، وهى الغزيرة (٢).
والهنء :
العطيّة ، والمستهنى
الصفحه ١٠٧ : الناس : حدّثهم بالباطل.
قال أبو عثمان
: ومنه قول الله عزوجل (٢) : (أَنَّىٰ
يُؤْفَكُونَ) (٣) أى
الصفحه ١١٥ : ألنا وإيل علينا» .. ونسب ابن برى هذا القول إلى عمر. وجاء فى مجمع
الأمثال للميدانى ٢ ـ ١٠٤ «قد ألنا وإيل