الصفحه ١٣٠ : ء وقته وهو غير مقدور. (١)
وحاصله : أنّه إذا
لم يكن وجوب الواجب ، ولا امتثال نفس الواجب ، متوقفين على
الصفحه ٤٩ : : الاسم ما دلّ على
معنى في نفسه ، والحرف ما دلّ على معنى في غيره.
والمراد من قوله «ما
دلّ» هو اللفظ
الصفحه ٩ : ؛ ومن هذه الأسباب وأضعافِ أمثالها احتاج حتى الصحابة الذين فازوا بشرف
الحضور ، في معرفة الأحكام إلى
الصفحه ١٧ : إيران
ولبنان.
وقال في أعيان
الشيعة : ومن كتبه «نهج الوصول إلى معرفة علم الأُصول». (٢)
١١. العلّامة
الصفحه ٣٩ : المطلوب من ذلك العلم ، فانّ
الغاية القصوى للفقيه هو معرفة الحجج الشرعية أو العقلية سواء أكانت حجّة شرعية
الصفحه ١٢٣ :
الفصل السابع
في ترتّب الثواب على امتثال الواجب الغيري
لا إشكال في أنّ
ترك الواجب النفسي يستوجب
الصفحه ٥٤ : نفسه الذي هو من أهل اللسان وأمّا إذا كانت الحجّة
للمستعلم ، تبادرَ الغير فهو كما إذا كان المستعلم من
الصفحه ٩٧ : إذا دخل في
الواجب كان نفس الأمر قيداً من قيود الواجب ، لأنّ القصد المذكور مضاف إلى نفس «الأمر»
، وإذا
الصفحه ١٠٠ :
توضيحه : انّ أحد
القسمين يحتاج إلى بيان زائد دون الآخر ، فالنفسي غني عن البيان الزائد دون الغيري
الصفحه ١١٧ : انّ التكوينية تتعلّق بفعل نفس المريد ، والتشريعية تتعلّق
بفعل غيره ؛ ومن الضروري انّ تعلّق الإرادة
الصفحه ١٨٨ : ،
إلّا إذا قلنا بدلالة كلّ قيد على المفهوم كمفهوم الوصف.
حكم نفس الغاية
ما ذكرناه راجع
إلى حكم ما بعد
الصفحه ١٩٨ : أمر غير معهود ، فالمتكلّم يستعمله في نفس ما وضع له ،
بالإرادة الاستعمالية ، أو قل بالإرادة التفهيمية
الصفحه ٣٧ : » هو ما ينظر بها إلى الحكم الشرعي وتكون ذريعة إلى استنباطه ؛ فخرجت
القواعد الفقهية ، فانّها تتضمن نفس
الصفحه ٤٤ :
حدّه عليه : أنّ
التّعهد ، أو الالتزام النفسي غير داخل في حقيقة الوضع ، بل هو من دواعيه ،
الخارجة
الصفحه ٥٠ : مستقل خارجاً ووجوداً ، كالجواهر كلّها. وهذا ما يعبر
عنه ب «ما وجوده في نفسه لنفسه» ويشير قولهم : «في