الصفحه ٤٠ :
كان من أهل
النّجاة ، فالفرقة النّاجية من تابعهم في العقائد الإسلاميّة وهم الشّيعة
الإماميّة ، فظهر
الصفحه ١٤٥ : من حاشية شرح العقائد ، وقال الغزالي (٣) في رسالته المشهورة
__________________
(١) مأخوذ من قول
الصفحه ٣١٧ :
منتهى النقص وأسوأ من عقائد سائر الملل ، فمن عبر عنه كرم الله وجهه بمعلم الإسلام
لم يكن مخطئا هذا مضمون
الصفحه ١٨٥ :
تغفّل
__________________
من أهل ذلك القرن لما
رأوا تفنن المتكلمين في العقائد ، فاقتبسوا من فلسفة
الصفحه ١٩٠ : فسّيق (١) سندا في جرحهم وإنكارهم ، وهذا غاية التّعصّب والخروج عن
قواعد الإسلام نعوذ بالله من عقائده
الصفحه ٢٧٢ :
في مسائل هذا الباب ،
اعلم أنّ هذا أصل عظيم تبتنى عليه القواعد الإسلامية بل الاحكام الدينية مطلقا
الصفحه ٣٣١ :
الثّالث من تقرير عقائد أهل السّنة بقوله : كل ما جرى في العالم تقديره وإرادته «إلخ»
ففيه خلط ظاهر لأنّهم
الصفحه ٢١٧ : ، وعلى ما عرّفه الأشعري يجتمع الخرس وهذا المتكلّم (١) ، والتكلّم والسّكوت ، وأما ما في متن العقائد
الصفحه ١٦٦ : الماتريدي انتهى. قال في الروضة : ان المشتهر ببلاد المغاربة عقائد الاشاعرة
، لان الغالب على تلك البلاد مذهب
الصفحه ١٦٩ : العلماء فإنّ
هذا ممّا نقله الحضرة النّصيريّة (٢) قدسسره في قواعد العقائد ، وأوضحه تلميذه السّيد الفاضل
الصفحه ٢٢٧ : عليه
الأمر من كلام مصنّف العقائد النّسفيّة وشارحه ، حيث قال المصنّف : وهي أى أفعال
العباد كلّها بإرادته
الصفحه ٣٢٠ : سبعة عشر نفرا؟! فيا معشر العقلاء انظروا إلى
المذهبين ، وتأمّلوا وأمعنوا في عقائد الفريقين ، مثل
الصفحه ٣٩٣ : ذكرها شارح العقائد (٢) في دفع تمسّك المعتزلة : بأنه لو كان تعالى خالقا لأفعال
العباد لكان هو القائم
الصفحه ٣٩٨ : موجبة أكثرهم كشارح العقائد النسفية
وشارح المقاصد والقوشجي في شرحه والمولى الفنارى في عقائده والفاضل
الصفحه ٨١ : الكلّ في الكلّ ، متفرّدون بالعقائد الحقّة
المقتبسة عن مشكاة النّبوة والولاية ، فكانت المعتزلة هم