الصفحه ١٦٨ : السلام «بغداد»
الى وقتنا هذا وهو سنة ٣٧٧ ، وله من الكتب كتاب مسائل الخلاف انتهى ما أردنا نقله
من كلام ابن
الصفحه ٧٦ : الاختصار وترك الإكثار ، بل اقتصرنا فيه على مسائل ظاهرة
معدودة ، ومطالب واضحة محدودة ، وأوضحت فيه لطائفة
الصفحه ١٧٦ : للتّجريد في
أوائل كتابه ، وكذا أصحاب أبي حنيفة قد خالفوه في كثير من المسائل الفروعية (١) حتّى أن الفتوى قد
الصفحه ٧٨ : بها كتابه ، كلّها ترجع إلى بحث الرّؤية التي وقع فيها الخلاف
بين الأشاعرة (٤) والمعتزلة ومن تابعهم من
الصفحه ٢٧١ :
المبحث الحادي عشر في العدل (٢)
وفيه مطالب الاول في نقل الخلاف
__________________
(١) بل اعتباريا وهو
الصفحه ٣٤٦ : بهذا يظهر الخلاف ويحصل التّنافي المانع عن الائتلاف
، وبعد طول التأمّل والإنصاف يظهر حقيقة الموافقة
الصفحه ٣٠ : ينكرون
المحسوسات والأوّليات فلا يجوز الاقتداء بهم ، ووضع في هذا مسائل ذكرها من علم
اصول الدين ومن علم
الصفحه ٣١ :
المسائل الفقهية ،
وطعن على الأئمة (١) الأربعة بمخالفتهم نصّ الكتاب وبالغ في هذا أقصى المبالغة
الصفحه ٣٤ : مسائل الدّين ، وهذان الوجهان حداني إلى ذكر
كلامه في ذلك الكتاب بعينه ، والله تعالى أسأل أن يجعل سعيي
الصفحه ٣٧ : في مسائل الإدراك والتزم بوجوب وجود المعاليل عند وجود
عللها حسب العادة وأسندها الى كتيبته الاشعرية كما
الصفحه ٥٩ :
إذا سألته أجابني
، وإذا سكتّ وفنيت مسائلي ابتدأني ، فما نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله آية
الصفحه ٧٢ :
وارتكابه ، وسيتّضح لك في بحث الإجماع من مسائل اصول الفقه اختراعه (٣) للاية وجرأته على الله تعالى
الصفحه ٧٣ :
فوق الغاية ، وهذا
ديدن (١) الأشاعرة القاصرة ، والحشويّة الفاجرة ، يشتهون المكابرة في جميع المسائل
الصفحه ٨٠ : الشفاء وغيرها من مؤلفات المصنف
الهمام في المسائل العقلية أو لا سمع ولا رأى ما ذكره المحقق الطوسي خريت
الصفحه ٨١ : المتأخّرون المرتكبون
موافقة الشّيعة في بعض المسائل (٢) وبالجملة تقدّم الشّيعة وتابعيّة المعتزلة لهم