الصفحه ٦١ : الناس ، وذلك واضح بعد ما عرفت من محدودة
علمهم ؛ لأنّ العلم بما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة يستلزم
الصفحه ١٥ : مخزون علمه وحكمة ما لا
يؤتيه غيرهم ، فيكون علمهم فوق علم أهل الزمان في قوله تعالى : (أَفَمَنْ يَهْدِي
الصفحه ٤٦ : من خلفه كما يرى من بين يديه» الحديث (١) الثاني
: في كيفية تعلّم
الإمام ، ولا يخفى أنّ علمهم علم إلهي
الصفحه ٢٤٥ : قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ) ؛ لأنّ الظاهر الأمر بدخول الجنّة بعد موتهم لا يوم
القيامة ، بل قوله
الصفحه ٢٧٤ :
الْمُؤْمِنِينَ) (٢).
فمن طلب الجنّة
ومقاماتها فعليه بالإيمان الخالص وبالأخلاق الحسنة وبالأعمال الصالحة ؛ لأنّ
الصفحه ١٢١ : دون قوم ؛ لأنّ كلّ مؤمن بالنسبة إلى آخر
يكون كذلك ، مع أنّ سياق الآية لا يكون في مقام بيان كون
الصفحه ٢٤٤ : خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ ...) (٣) ؛ لأنّ البشارة بالذين لم يلحقوا بهم بعد
الصفحه ٧٥ : للحصر ؛ لأنّ الإرادة التشريعيّة عامّة ، ولا
تختص بقوم دون قوم ، فإذا ثبت أنّ الإرادة تكوينيّة فهي لن
الصفحه ١٠٥ : الحق أنّ هذا الحديث من المتواترات حتّى عند القوم ، فقد نقل السيد
السعيد ـ رحمهالله ـ عن الجزريّ
الصفحه ٦ : على لسان النبيّ أو لسان الإمام الذي قبله ، وليست هي
بالاختيار والانتخاب من الناس ، فليس لهم إذا شاءوا
الصفحه ١٨٣ : التقية بما ذكر ، بل تحرم التقيّة فيما إذا كانت التقية موجبة
للفساد في الدين ، كما يشهد له موثقة مسعدة بن
الصفحه ٣٥ : ـ قال : سمعته يقول : إنّ الأرض لا تخلو إلّا وفيها إمام
كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردّهم وإن نقصوا شيئا
الصفحه ١٩٦ :
وحسن السيرة».
«وبارك للحجاج والزوار في الزاد والنفقة
، واقض ما أوجبت عليهم من الحجّ والعمرة».
الصفحه ٢٤٢ : قال ـ : وأطاب
سريرة وعمّر معادا واستظهر زاد اليوم ليوم رحيله» (٣).
ومنها ما جاء في
بعض الأدعية
الصفحه ١٦٣ : ـ عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : «سيأتي قوم من بعدكم