الصفحه ٥٦ : .
والدليل القطعيّ دالّ على وجوب الرجوع
إلى آل البيت ، وأنّهم المرجع الأصلي بعد النبيّ لأحكام الله المنزلة
الصفحه ٢٣ :
وحفظ الشريعة عن
التحريف والزيادة والنقصان ، وإزالة الشبهات ، وتفسير الكتاب ، وتبيين المشتبهات
الصفحه ٨٩ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ إنّما يعدّ قرابة له ، من هو منه ، لا من بان عنه معنى
ومنزلة ، ولذا قال تعالى لنوح : (إِنَّهُ
الصفحه ٦٥ : عندهم ،
والإنجيل عندهم ، وصحف إبراهيم عندهم ، وتفسير الكتاب عندهم ، ولا يشدّ عن علومهم
شيء من العلوم
الصفحه ٣٣ :
عزوجل : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) (١) قال : هي : الإمامة جعلها الله عزوجل في عقب
الصفحه ١٣١ : ، له هذه المنزلة العظمى والرئاسة العامّة والقدرة الخارقة ، ليملأ
الأرض قسطا وعدلا بعد ما ملئت ظلما
الصفحه ٨٤ : ـ قدسسره ـ في كتاب كشف الحق : روى الجمهور في الصحيحين وأحمد بن
حنبل في مسنده ، والثعلبي في تفسيره ، عن ابن
الصفحه ١١٦ :
ما بعث فيه ؛
لأنّه قد دعا له أولا بأن يكون وزيرا له.
وبالجملة معنى
الآية أشركه في أمانتي الشاملة
الصفحه ٩٢ : : قلت : وذكر هذا الخبر الزمخشريّ في تفسيره بأطول من هذا ، فقال : وقال
رسول الله
الصفحه ١٢ : بقوله تعالى : (وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ
وَالْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى
الصفحه ٢٧٢ : أمثالكم ما فرّطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربّهم
يحشرون ، فهؤلاء منهم من يحكم العقل بوجوب البعثة وهو كلّ من
الصفحه ٨٨ : الله بطاعة ، فإنّه مضافا إلى كونه اجتهادا في مقابل
النصّ ، لا تساعده اللغة ، إذ القربى لم تأت في اللغة
الصفحه ٢٦٥ :
إليه العلّامة الطباطبائي ـ قدسسره ـ في تفسيره حيث قال : «إنّ التناسخ وهو تعلّق النفس
المستكملة بنوع
الصفحه ٨٢ :
قال الفاضل
النراقي ـ قدسسره ـ في تفسير هذه المحبّة والوداد في الله ، أن يحبه لله وفي
الله ، لا
الصفحه ٢٠٩ : المراد ما ذكره الصادق ـ عليهالسلام
ـ في بعض الحديث في تفسير ذكر الله كثيرا أنه قال : «أما أني لا أقول