الصفحه ٣٣ :
عزوجل : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) (١) قال : هي : الإمامة جعلها الله عزوجل في عقب
الصفحه ٢٤٣ :
للارتباط مع ما
وراء الطبيعة وللإرسال والإحضار وباق بعد موت البدن ، ويشهد لذلك ـ مضافا إلى ما
نجده
الصفحه ٣٢ : الباقي تحت الإجابة كما لا يخفى ، فالآية
تدلّ على بقاء الامامة في نسله إجمالا ، كما يؤيده ما جاء في
الصفحه ٢٤٨ : الأرواح باقية وتشخص الأشخاص بالأرواح ، فزيد باق ما دام روحه باقيا ؛ إذ البدن
كالثوب فكما أنّ نزع الثوب لا
الصفحه ٢٦ : وفوائده يكون كافيا
في لزوم وجوده ، فإن طرأ مانع عن تحقق بعضها كالتصرف الظاهري بين الناس يكفي الباقي
في
الصفحه ١٠٠ : تعيين الإمام ، النصّ
أو الميراث. وقالت الزيدية : تعيين الإمام بالنصّ أو الدعوة إلى نفسه. وقال باقي
الصفحه ١١٦ : المؤمنين ـ عليهالسلام ـ لاستخلاف النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ غيره بها في باقي الغزوات ، ومقتضى الحديث أن
الصفحه ١٤٠ : بابا لأبيه وجدّه من قبل ، وثقة لهما ، ثم
تولى الباقية من قبله ، وظهرت المعجزات على يده الخ
الصفحه ٢٢٣ : اسم الإسلام إلى آخر الدهر ، فتمحى الشريعة الإلهية ويقضى على
البقية الباقية من آل البيت ، ففضّل
الصفحه ٢٢٥ :
وكذلك باقي الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ في مواقفهم مع ملوك عصرهم ، وإن لاقوا منهم أنواع الضغط والتنكيل
الصفحه ٢٤٩ : الإعادة افيض عليها مثل
الصورة الأوّلية ، وتتعلّق الروح الباقية بالبدن المعاد (وتتحد الهوهوية) لأنّ
تشخّص
الصفحه ٢٥٠ : ، ليس بدن الطفل بعينه ، فإذا كانت روح المثاب روح المطيع
الباقي بعينه ، ومادة بدنه مادة بدنه بعينها ، فلا
الصفحه ٢٦١ : غاية ثابتة
باقية غير مؤجلة كان باطلا ، والباطل بمعنى ما لا غاية له ممتنع التحقّق في
الأعيان ، على أنّه