الصفحه ٩٦ : أنّكم آلهة يتلون بذلك علينا قرآنا ،
وهو الّذي في السماء إله وفي الأرض إله ، فقال : «يا سدير سمعي وبصري
الصفحه ٦٩ : عن عصمتهم وطهارتهم ، هذا مضافا
إلى تنصيص الروايات الكثيرة المتواترة.
قال علي بن موسى
الرضا
الصفحه ١٦٤ :
عن علي بن محمّد بن زياد قال : كتبت إلى أبي الحسن ـ عليهالسلام ـ أسأله عن الفرج ، فكتب إليّ : «إذا
الصفحه ٧٠ :
والقرآن يهدي إلى
الإمام ، وذلك قول الله عزوجل : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ
الصفحه ٢٤٧ : إلّا قنطرة يعبر بكم عن البؤس والضرّاء إلى
__________________
(١) بحار الأنوار : ج
٦ ص ٢٧٠
الصفحه ٢٥٢ : ء
، والزبد من اللبن إذا مخض ، فيجتمع تراب كلّ قالب (وفي المصدر : كلّ قالب إلى
قالبه فينتقل) فينتقل بإذن الله
الصفحه ١٥٩ : فيك ،
فإنّك ميّت ما بينك وبين ستة أيّام فاجمع أمرك ولا توص إلى أحد فيقوم مقامك بعد
وفاتك ، فقد وقعت
الصفحه ١٦٣ : أبي إبراهيم الكوفيّ إلى أن قال : فقال لي أبو عبد الله ـ عليهالسلام ـ إلى أن قال : «المنتظر للثاني عشر
الصفحه ١٦٠ : صدقا والدعاة
إلى دين الله سرا وجهرا ، وقال ـ عليهالسلام ـ انتظار الفرج من اعظم الفرج» (٣).
وعن
الصفحه ١٥١ :
من ذلك من الصعوبة والمشاق ـ إلى أن قال ـ : بل سبب الغيبة هو الخوف على
__________________
(١) بحار
الصفحه ٢٤٨ :
الجنان الواسطة ،
والنعيم الدائمة ، فأيّكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر؟! وما هو لأعدائكم إلّا
كمن
الصفحه ١٥٣ : أنّهم العلل الغائية لإيجاد
الخلق ، فلو لا هم لم يصل نور الوجود إلى غيرهم ، وببركتهم والاستشفاع بهم
الصفحه ٢٥١ : دعاهن فقال : أجيبيني بإذن الله تعالى ، فكانت يجتمع ويتألف لحم كلّ
واحد ، وعظمه إلى رأسه ، وطارت إلى
الصفحه ١٤٢ :
الكتب المعتبرة
والاكتفاء به ؛ لعدم اتساع هذا الكتاب لأزيد منه مضافا إلى أنّ هذه الآثار والحكايات
الصفحه ١٦١ : عبدا أحيا أمرنا قال : قلت : فإن مت قبل أن
أدرك القائم ، فقال : القائل منكم إن أدركت القائم من آل محمّد