الصفحه ١٤٣ : الحديث : «ويدلّ أيضا على إمامة ابن الحسن ـ عليهالسلام ـ وصحّة غيبته ما ظهر واشتهر من الأخبار الشائعة
الصفحه ١٠٥ : الحق أنّ هذا الحديث من المتواترات حتّى عند القوم ، فقد نقل السيد
السعيد ـ رحمهالله ـ عن الجزريّ
الصفحه ١٠٤ :
ـ قدسسره ـ في متن الغدير : بلغ اهتمام العلماء بهذا الحديث إلى
غاية غير قريبة ، فلم يقنعهم إخراجه بأسانيد
الصفحه ١٠٩ : الصحة في تراكيبهم وشعرهم ، كدعبل الخزاعيّ ،
والحمانيّ ، والأمير أبي فراس ، وعلم الهدى المرتضى ، والسيد
الصفحه ٦ : بالحديث المستفيض.
وعليه لا يجوز أن يخلو عصر من العصور من
إمام مفروض الطاعة منصوب من الله تعالى سواء أبى
الصفحه ١٦٩ : من
المستنكرات التي يستقبح الاعتقاد بها ، وكان المؤلفون منهم في رجال الحديث يعدّون
الاعتقاد بالرجعة من
الصفحه ١٧٠ : فيها.
وعلى تقدير صحّة المناقشتين ، فإنّه لا يعتبر الاعتقاد بها بهذه الدرجة من الشناعة
التي هوّلها خصوم
الصفحه ٥٣ : بعد ارتفاع أمده وليس فيه ما يكشف عن عدم صحة الحكم في وقته
وزمانه ، بل كلّ منسوخ حكم صحيح متين في زمانه
الصفحه ١٣٤ : صحّ نفيه عنهما كالعلم والعدالة (١). ومما ذكر يظهر أيضا بطلان مذهب الفطحية ، الذين قالوا
بإمامة عبد
الصفحه ١٤١ : ء معجزات كثيرة تتجاوز عن حدّ التواتر قطعا ، وأسناد كثير منها
في غاية الصحّة والمتانة رواها الزهاد والأتقيا
الصفحه ١٤٢ : كثرتها ، ومن تصفّح الكتب المدوّنة
فيها هذه الحكايات التي لا ريب في صحّة كثير منها لقوّة إسناده ، وكون
الصفحه ١٩٩ : تصبر على المكاره والحوادث وكيف تلاقي حالات المرض
والصحة. ومنها : ما يشرح لك واجبات الجيوش الإسلاميّة
الصفحه ٢٣٧ : أصل الأديان كلّها ، وفي صحة الشرائع جميعها.
الصفحه ١٠٦ :
حديث المنزلة مما لا ريب في ثبوته بإجماع المسلمين على اختلافهم في المذاهب
والمشارب ، ثم أشار إلى جمع من
الصفحه ٨٦ : يبغضك إلّا منافق. وأشار
إلى مصادره الكثيرة ، ونقل تصريحهم بصحّة الحديث وثبوته ، وفي ضمن تلك التصريحات