الصفحه ١٤٣ : المشيخة الذي هو في اصول الشيعة أشهر من كتاب
المزني وأمثاله ، قبل زمان الغيبة
الصفحه ١٦ : الإمامة من أجزاء فروع
الدين لا اصوله ونقول : إنّ هذه المسألة مسألة فرعية كالصلاة ، ولكن الشيعة الّتي
تقول
الصفحه ١٠١ : الشيعة في الإمام المعصوم ، ومن المعلوم أنّ مع التعيين والتشخيص من
جانب الله لا مورد لاختيار الناس ، ثم لا
الصفحه ٨ : أن يكون مجتهدا
في الاصول والفروع ليقوم بأمر الدين (٤) وهذا مع ذهابهم إلى عدم وجوب كون الإمام أفضل
الصفحه ١٢٥ : (١).
______________________________________________________
(١) يكفيك جوامع
الحديث منها : الاصول من الكافي ، وبحار الأنوار ، وإثبات الهداة ، وغاية المرام ،
وقد أوردوا
الصفحه ٤٩ : ء فيقول لا أدري» (٢).
وعن سيف التمار
قال : كنا مع أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ جماعة من الشيعة في الحجر
الصفحه ٢٧ : الجوامع الروائية
من العامّة والشيعة كإثبات الهداة للشيخ الحرّ العاملي والبحار واصول الكافي ومنتخب
الأثر
الصفحه ١٤٤ : والسّلام (٢).
قال المحقّق
القميّ ـ قدسسره ـ : «إنّ كثيرا من جوامع الشيعة الفت قبل ولادة جنابه
الصفحه ١٨٥ : يعارض بها شيء منها حتّى يلتمس الترجيح ويرجع إلى الاصول بعد
فقده كما زعمه بعض في بعض موارد هذه المسألة
الصفحه ١٨ : أنّ
الإمامة أصل من اصول الدين فاللازم فيه هو تحصيل العلم ، ولا يكفي فيه التقليد
الّذي لا يفيد إلّا
الصفحه ١٨٣ : هدمها فلا تجوز التقية ،
ولذا ذهب إلى عدم جواز التقية فيما إذا كان أصل من اصول الإسلام أو المذهب أو
الصفحه ١٥ : ... الحديث (٤)
المقام
الرابع : في أنّها أصل من
اصول الدين أو فرع من فروعه : وقد عرفت مما ذكرنا أنّ الإمامة
الصفحه ٥٦ : .
والدليل القطعيّ دالّ على وجوب الرجوع
إلى آل البيت ، وأنّهم المرجع الأصلي بعد النبيّ لأحكام الله المنزلة
الصفحه ١٣٣ :
المعصوم الحيّ في كلّ زمان.
وبهذا الأمر
الثابت يظهر بطلان المذاهب التي أهمل أصحابها هذا الأصل الأصيل
الصفحه ١٣٦ : البرهان عليه بما يلي :
قال العلّامة
الطباطبائي ـ قدسسره ـ في «الشيعة في الاسلام» تحت عنوان بحث في ظهور