الصفحه ١٣٥ :
ومما ذكر يظهر
أيضا بطلان مذهب الناووسية ، الذين وقفوا على إمامة الإمام جعفر الصادق ـ عليهالسلام
الصفحه ٢١ : أبو عبد الله جعفر بن محمّد الصادق ـ عليهمالسلام ـ جماعة من أصحابنا الإمامية وغيرهم من الجمهور ، لحصول
الصفحه ١٢٤ : )
٥ ـ أبو جعفر محمّد بن علي «الباقر» (٥٧
ـ ١١٤)
٦ ـ أبو عبد الله جعفر بن محمّد «الصادق» (٨٣ ـ ١٤٨
الصفحه ١٦٤ : غاب صاحبكم عن دار
الظالمين فتوقعوا الفرج» (٤).
وعن إكمال الدين
عن أبي بصير قال : «قال الصادق جعفر بن
الصفحه ٩٣ :
والتضحية والفداء ، فالدعوة إلى المحبّة والوداد دعوة في الحقيقة إلى العمل
والاتباع.
قال في كتاب
الإمامة
الصفحه ٢٢٠ : عن الإمام موسى بن جعفر ـ عليهالسلام ـ.
وفي هذا الباب أحاديث كثيرة توضّح النهج الذي ينبغي
الصفحه ٥٧ : عليّ
المعروف في التوراة بالباقر ، ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فاقرأه مني السلام ، ثم
الصادق جعفر بن
الصفحه ٢٢٥ : الإسلامية من كلّ
أحد حتّى من خلفاء بني العباس أنفسهم.
وكفى أن نقرأ وصية الإمام موسى بن جعفر
ـ عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ : (١).
وهنا تقريب آخر
مذكور في كتاب الإمامة والولاية حيث قال : إنّ هذا الخطاب الإلهي يتوجه إلى الامة
الإسلامية
الصفحه ٨١ :
كتاب الإمامة
والولاية في القرآن أنّ المودّة المحبّة المستتبعة للمراعاة والتعاهد ، ولعلّها
الصفحه ١٥٥ :
الساعة من حجة لله
فيها ، ولو لا ذلك لم يعبد الله ، قال سليمان : فقلت للصادق ـ عليهالسلام ـ : فكيف
الصفحه ١٣٢ : تواتر عندنا من ولادته واحتجابه.
ولا يجوز أن تنقطع الإمامة وتحول في عصر
من العصور وإن كان الإمام مخفيّا
الصفحه ١٠٠ :
الناس من يكون
طبيبا لهم يعالجهم من دون أن يكون عالما بعلم الطب (١).
وأشار إليه المحقق
الطوسيّ
الصفحه ٧٥ : القرآن ، إذ القرآن ليس كتابا
من الكتب الطبيّة ، بل كتاب سماوي نزل لهداية الناس إلى السعادة الواقعية
الصفحه ١٥٤ : تقوم
__________________
(١) الشيعة في
الاسلام : ص ١٩٩ تعريب جعفر بهاء الدين.
(٢) راجع كتاب سرمايه