الصفحه ٥ : المهمّة وأدلّلها بالبراهين الواضحة
والمحكمات من الأدلّة ، من دون اقتصار على علم خاص ، كالفلسفة أو الكلام
الصفحه ١٠ : العقلية من دون عذر ومن الواضح أنه
قبيح.
ثم لا يخفى عليك ،
أن الوجه الثاني لا يرجع إلى الوجه الاول ، بل
الصفحه ٣٧ :
: النظم والتناسب ،
وتقريب ذلك ومن الواضح ان النظم هو عمل منظوم لغرض صحيح كخلقة آلة السمع للاستماع
وآلة
الصفحه ٣٨ :
عليها ومن الواضح
ان النظم والتناسب بالمعنى المذكور أمر يراه كل ذي لب في اجزاء العالم أو الأشيا
الصفحه ٨٤ : : (عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) فمن رام وراء ذلك فقد هلك (١).
(٦) وجعل الذات
عين العدم ومحضه فاسد وواضح
الصفحه ٢٢٧ : له الطريق اللاحب ، والنهج الواضح إلى الرشاد واتباع
الهدى ، لتقوى بذلك جنود العقل حتى يتمكن من التغلب
الصفحه ٢٤٦ : الحق ولا يخالف
قوله مع مسلمات الأديان وواضحات العقول ، ومع ذلك لا يكون في دعواه صادقا.
نعم لو كان
الصفحه ٢٧٩ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لصار منافيا ، ولكنه ليس كذلك كما هو الواضح.
ومنها : ما الحكمة
في تعطيل النبوة مع أن استكمال
الصفحه ٢٣١ : يتمكن من السلوك نحو الكمال اللائق به ، والنيل إلى السعادة في
الدارين.
فحينئذ نقول كما
قال الشيخ أبو
الصفحه ٢٦٠ : كل أمر تنفر عن قبوله إما في خلقه كالرذائل النفسانية من الحقد والبخل والحسد
والحرص ونحوها ، أو في خلقه
الصفحه ٤١ : تدبير وهداية ومن وراء ذلك هو تدبير امورها على نحو يحصل
للإنسان ما يلزمه في تعيشه وحياته ، وهذا المدد غير
الصفحه ٥٨ : إلى أهل الجنة
كالقمر ، ـ أو نحو ذلك ـ فإنه بمنزلة الكافر به جاهل بحقيقة الخالق المنزه عن
النقص
الصفحه ٧١ :
الزيارات والتوسلات وإقامة المآتم ونحوها ، وإلّا فلم ينسب إلينا الشرك. وعلى
اخواننا المسلمين أن يجتنبوا عن
الصفحه ١٢٣ : والتقبيح ، فإن الأصل عند
منافاة ظواهر الآيات مع الاصول العقلية البديهية الوجدانية هو توجيهها على نحو
يرفع
الصفحه ١٣٩ : نحو الكمال بمقدار الطاقة ، وعلى الناس أن يساعدوهم في هذا المجال ، ولا
يهملوهم ، فإنهم إخوانهم والمسلم