الصفحه ٢٣٦ : البحراني رحمهالله ، فإنّه قد أخرج منه كثيراً في كتابه ، تفسير البرهان.
ومنهم : المحدّث
الكاشاني
الصفحه ٢١٥ :
تحقيق الحال في
كتاب تفسير علي بن إبراهيم القمّي
حيث قد وقع
التساؤل عن هذه النسخة الواصلة
الصفحه ٣٤٢ : كتاب تفسير علي بن إبراهيم القمّي............................. ٢١٥
التفسير
المنسوب للإمام العسكري
الصفحه ٢٢٠ : إلى تلك الكتب ، ومنها كتاب التفسير ، حيث قال في
الفصل الثاني بعد ذلك في بيان الوثوق على الكتب المذكورة
الصفحه ٢٣٥ : غمزٍ فيه».
ثمّ قال : «ويروي
ـ جعفر بن أحمد ـ عن الصدوق أيضاً ، كما سيأتي في إسناد تفسير الإمام
الصفحه ٢١٩ : .
ومن أمثلة ذلك ،
ما قاله صاحب الوسائل في كتاب الطلاق في الباب التاسع من أبواب مقدّماته وشرائطه
في
الصفحه ٣١٢ :
الذين وقفنا على
كتبهم ممّن طعن فيهم ـ ككتاب استغاثة علي بن أحمد الكوفي ، وكتاب تفسير محمّد بن
الصفحه ٢٢١ :
وهي داخلة في
إجازاتنا ، ونقل منها من تأخّر عن الصدوق عن الأفاضل الأخيار» إلى أن قال «وكتاب
تفسير
الصفحه ٢٣٨ : إلى المحمّدين الثلاثة المتأخّرين.
وعليه فلا غرابة
في أن يوجد كتاب التفسير في الحاضرة الروائية في
الصفحه ١٤ :
مَعِي فِي
مَنْزِلِي لَمْ تَقُمْ عَنِّي فاطِمَةُ ، وَلَا أَحَدٌ مِنْ بَنِيَّ.
وَكُنْتُ إِذا
الصفحه ٢٤٢ : ...».
ومنها : ما في
تفسير قوله تعالى : (أَوَكُلَّما عاهَدُوا
عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ)(١) من إنّ
الصفحه ٢١٦ : وميّز بين روايات علي بن إبراهيم وروايات تفسير أبي جارود بنحو لا يشتبه على
الناظرين في الكتاب ، ولا يخفى
الصفحه ٢٢٣ :
وقال النجاشي في
ترجمة علي بن إبراهيم بن هاشم «وله كتاب التفسير ـ إلى أن قال ـ أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٢٣٤ : عن التفسير عن مولانا العسكري عليهالسلام ، أنّه : قال عن رسول الله صلىاللهعليهوآله :
«أشَدُّ مِن
الصفحه ٢٢٥ : عليهالسلام
، المطبوعة في نهاية التفسير ، طبعة مؤسسة الإمام المهدي عجّل الله فرجه.