الصفحه ١٩٥ : في كتابه المعروف بالمشيخة
، ومن ثمّ عدّه بعض الرجاليين أوّل من كتب في الرجال من الإماميّة
المنهج
الصفحه ٧٣ : إلّا أنّ الصحيح
أنّ تقسيم الحديث كان ديدن القدماء حتّى في عصر الرواة بأقسام تربو على الخمسة ،
وغاية ما
الصفحه ٢٦٥ : الرجاليين والمحدّثين وأصحاب الفهارس منذ القدم ، بل إنّ الأقسام التي
عندهم تربو على ذلك بكثير ، كما أوضحنا
الصفحه ٣٤١ : المناهج وأنماط البحث الرجالي...................... ١٧٧ ـ ١٩٩
المنهج
الأوّل : المنهج التحليلي
الصفحه ١٩٧ : الجملة.
ومن ثمّ فقد سمّى
بعض هذا المنهج بمشيخة المتأخّرين ، ومنهج المشيخة السابق بمشيخة المتقدّمين
الصفحه ١٩٠ :
عبد الله الواقع
في سلسلة سند النسخة ، ولكن الأصحّ والأحرى عدّها في المنهج الآتي من علم الأنساب
الصفحه ١٩٨ : ، وهناك الكثير ممّن كتب إجازاته واستجازاته كفائدة
ملحقة ببعض كتبه.
وهذا المنهج يقرب
من المنهج السابق
الصفحه ٣٤٢ :
المنهج
الحادي عشر : منهج الفوائد........................................... ١٩٥
المنهج
الثاني
الصفحه ١٩٣ : في الطرق إلى الكتب بحث رجالي في توثيق
الأسانيد ، ومن ثمّ أدرج مثل هذا المنهج في علم الرجال ، وربّما
الصفحه ١٨٩ :
وواردة كفصل من فصول علم التاريخ ، نعم أصول علم الرجال وقواعد الفوائد العامّة
فيه وحجّية المنهج المتّبع
الصفحه ١٩٢ :
في معارف الإمامة.
وبعبارة أخرى :
فإنّ هذا المنهج يوضح منزلة الراوي العلمية ودرجة أمانته لدى
الصفحه ١٨٢ : ، وبهذه الرويّة التحليلية يكون الباحث الرجالي قد أعمل
المنهج التحليلي لدى الباحث التاريخي ، وهذا في غاية
الصفحه ١٨٠ :
الرجالي قد يعتمد على منهج واحد فقط ، وقد يعتمد على منهجين أو ثلاثة أو أكثر من
ذلك ، وذلك حسب غرض المؤلّف
الصفحه ١٨٨ :
وممّن اعتمد هذا
المنهج السيّد البروجردي رحمهالله في كتبه تجريد الأسانيد للكتب الأربعة وغيرها
الصفحه ١٩١ : .
وممّن اعتمد هذا
المنهج كتاب تاريخ قم ، وكتاب تاريخ الكوفة ، والخطيب في تاريخ بغداد ، وابن عساكر
في