الصفحه ١١ : » (٢).
__________________
(١). الحجرات / ٦.
(٢) اصول الكافي ١ /
٦٢ ، كتاب فضل العلم ، باب اختلاف الحديث.
الصفحه ١٤ : شرائط القبول ، وهذا بخلاف
__________________
(١) اصول الكافي ١ /
٦٢ ، كتاب فضل العلم ، باب اختلاف
الصفحه ٢٩٥ : في طريقها في
مجلّدي اصول الكافي ، والعيون والتوحيد وغيرها من الكتب المؤلّفة في باب المعارف ،
كما أنّه
الصفحه ٣٠٤ : هو بمنزلته ، والمتتبّع لرواياته في
كتاب توحيد الصدوق ، أو اصول الكافي في المعارف ، يراها أنّها اشتملت
الصفحه ٥٨ : ، وأنّه قد جمعت تلك الأحاديث عن الأئمّة عليهمالسلام في أربعمائة كتاب سُميت بالاصول ، ثمّ تصدّى جماعة من
الصفحه ١٨٣ : التي عقدها لشرح مشيخة التهذيب ، عند شرحه لطريق
الشيخ إلى يونس بن عبد الرحمن ، وحكمه بأنّه صحيح ما
الصفحه ٥٠ :
وقد تبنّى هذه
الدعوى العلّامة المجلسي رحمهالله في كتاب الأربعين (١) في شرح الحديث الخامس
الصفحه ٨٧ :
الرجاليّة والفهارس فضلاً عن الأصول الخمسة الرجاليّة القديمة ، كما أشار إلى ذلك
المجلسي الأوّل في شرحه
الصفحه ٣٣ :
إنّه يذهب إلى
الاعتماد على كلّ طرق الكافي ، لكون تأليفه في زمن الغيبة الصغرى مع وجود النوّاب
الصفحه ٣٩ :
ومرحلة المجاميع
وكتب المشيخة كانت عبارة عن جمع ما في الاصول مع تشذيبها وتهذيبها وعرضها
ومقابلتها
الصفحه ٣١ : الأصول وإنّما انفرد
بروايته علي بن ابراهيم» ، ويشير إلى رواية الكليني عنه (٤).
وقال في التهذيب
في
الصفحه ١٩٤ : الكتب والنسخ والتعريف بخصوصيات
أخرى ، وهذا بخلاف كتب الفهرست.
ومن ثمّ توسّع هذا
المنهج ببزوغ كتب شرح
الصفحه ٢٣٤ : » (١) وقد اعتمد عليه في تخريج الأحاديث في كتابه منية المريد».
ومنهم : المجلسي الأوّل
في الشرح الفارسي لمن
الصفحه ٣٥ : الراوي ذا مذهب فاسد ونحو ذلك.
نعم هناك دعوى
أخرى لاعتبار طرق أصحاب الكتب الأربعة إلى كتب وأصول المشيخة
الصفحه ٦٣ : الأصول والكتب المجمع عليها بغير تغيير.
ثمّ ذكر عبارة
الشهيد في الذكرى (٣) حيث قال : عن الصادق