الصفحه ٥٧٢ : ورد في بعض الأخبار
العلاجية ممّا يستفاد منه الفراغ عن حجّية الخبر المخالف مع الكتاب في نفسه. ففي
رواية
الصفحه ٥٨٤ : ، بل
المتعيَّن الالتزام بتقييد روايات التخيير بحالة عدم وجود المرجِّح.
الرابعة
: أنّ أخبار العلاج
هل
الصفحه ٢٩٤ :
فيها ، من قبيل
مَنْ سبَّب بسوء اختياره إلى الوقوع في مرضٍ مُهلكٍ ينحصر علاجه بشرب الشراب
المحرَّم
الصفحه ٣٢٣ :
وأمّا الاصول
العملية الشرعية فيعقل التعارض بينها إثباتاً بحسب لسان أدلتها ، ولابدّ من علاج
ذلك
الصفحه ٤٢٣ : ؛ لأنّ المنساق منها علاج
المولى لحالة التزاحم بين الأغراض الإلزامية والترخيصية في مقام الحفظ بتقديم
الغرض
الصفحه ٤٧٦ : المتنجّس وشكّ في حصول التطهير بالغسل بالماء المضاف.
وعلاج هذه الصورة
نفس علاج الصورة السابقة ، فإنّ
الصفحه ٥٣٠ : ـ فالتعارض بينهما على قسمين :
أحدهما : التعارض
غير المستقرّ ، وهو التعارض الذي يمكن علاجه بتعديل دلالة أحد
الصفحه ٥٦٧ :
ـ ٣ ـ
حكم التعارض على ضوء الأخبار الخاصّة
الروايات الخاصة
الواردة في علاج التعارض على قسمين
الصفحه ٥٧٣ :
٢ ـ روايات العلاج
ويمكن تصنيف
روايات العلاج إلى عدّة مجاميع ، أهمّها : مجموعة التخيير ، ومجموعة
الصفحه ٥٨٣ : حالة عدم توفّرهما نرجع إلى مقتضى القاعدة.
[تنبيهات بحث العلاج :]
بقي علينا أن نشير
في ختام روايات
الصفحه ٥٨٥ :
بحديثٍ آخر ؛
ولذلك صار الإمام بصدد علاج التعارض بين خبرين متعارضين :
أحدهما مخالف مع
الكتاب
الصفحه ٦٠٨ : على الكتاب.............................................. ٥٦٧
٢ ـ روايات العلاج
الصفحه ٤٦٩ : علاج
تعارضه مع سائر الأدلّة ، فإن افترضنا أنّ الاستصحاب أمارة وأنّ المعوَّل فيه على
كاشفية الحالة
الصفحه ٥٠٦ : الثاني ، فمعروض الحكم متعدّد إلاّ بالنسبة إلى شخصٍ عاش كلا الزمانين
بشخصه.
وعلاج ذلك : أنّ
الحكم
الصفحه ٥٤٥ : يكون التعارض في الحقيقة بين السندين ، لابين الدلالتين ، والجمع
العرفي علاج للتعارض بين الدلالتين