(الصاد والدال)
(صدّاء) بالفتح ، ثم التشديد ، والمدّ. ويروى صدآء بهمزتين بينهما ألف. قال المبرد :صيداء. قيل صدّاء : ركيّة ليس عندهم ماء أعذب منها (١).
(صداء) مخلاف باليمن ، بالضم والمد.
(صدار) بالضم ، وآخره راء : موضع قرب المدينة.
(الصّدارة) بكسر أوله ، وبعد الألف راء : قرية باليمامة.
(صداصد) بالضم ، وبعد الألف صاد أخرى مكسورة ، ودال : اسم جبل لهذيل.
(صدد) موضع فى شعر أبى العيص (٢).
(صدر) [بفتح أوله ، وإسكان ثانيه ، بعده راء مهملة :](٣) قلعة خراب ، بين القاهرة وأيلة (٤).
وصدر ، بوزن جرذ : قرية من قرى بيت المقدس.
(الصّدف) بالفتح ، ثم الكسر ، وآخره فاء : مخلاف باليمن.
وصدف ، بالفتح : قرية صدف على خمسة فراسخ من مدينة القيروان.
(صدفورة) بالفتح ، ثم السكون ، ثم فاء ، ثم واو ساكنة ، وراء : موضع بالأندلس ، من أعمال فحص البلّوط.
(صدقة) بالتحريك. سكّة صدقة : بمرو.
(صديان) بفتحتين ، وياء مثناة من تحت ، وآخره نون : موضع ، أو جبل (٥).
__________________
(١) قال ضرار بن عمرو السعدى :
وإنى وتهيامى بزينب كالذى |
|
يطالب من أحواض صدّاء مشربا |
وفيه المثل : ماء ولا كصداء.
(٢) قال :
قالوا ضربة أمست وهى مسكنه |
|
ولم تكن مسكنا منه ولا صددا |
(٣) من م.
(٤) ذكرها ابن الساعاتى فقال :
تأهّب من صدر تخبّ به الكرى |
|
فما زال حتى بات منزله صدرى |
(٥) قال ابن مقبل :
وصبّحن من ماء الوحيدين فقرة |
|
بميزان رعم إذ بدا صديان |