الصفحه ١٤٩ : نوع المرض.
٢ ـ ان يعرف سببه.
٣ ـ معرفة المزاج الطبيعي للبدن.
٤ ـ معرفة المزاج الحادث على غير
الصفحه ٢٨ : آخر يقول : ان صناعة
الطب مبدؤها الوحي والالهام ، وقد قال الشيخ المفيد قدس الله نفسه الزكية :
« الطب
الصفحه ٧٢ :
التعاليم الصحية
التي جاءت عن نفس النبي (ص) قد كانت في غاية الدقة والمتانة ، ولا يمكن الاعتراض
الصفحه ١٨٢ :
والاجنبية مواضع : «
منها » مقام المعالجة ، وما يتوقف عليه من معرفة نبض العروق ، والكسر ، والجرح
الصفحه ٤٠ : ء. ويذكر : انه
كان له معرفة بالطب (٣).
٤ ـ ابن ابي رمثة : كان طبيبا على عهد
الرسول ، يزاول اعمال اليد
الصفحه ٤٧ : ... واستطاع المسلمون في فترة وجيزة جدا ان يحققوا على صعيد العلم والمعرفة
اعظم المنجزات التي يمكن ان تحققها امة
الصفحه ٥٠ : ممن له معرفة
بالطب ، بعض النساء اللواتي عشن في زمنه صلىاللهعليهوآله
، مثل : رفيدة ، التي كان لها
الصفحه ٦٧ : او
غيرهم من الشعوب توصل الى هذه المعرفة قبل عهد الرازي » (٤).
__________________
(١) معجم ادبا
الصفحه ١١١ : ء « بلا
خلاف في ذلك » بل في التنقيح : « الطبيب القاصر المعرفة ضامن لما يتلفه بعلاجه
اجماعا » (١).
كما
الصفحه ١٤٦ : الاثر ، او الاثر الكبير في معرفة حقيقة الداء ، الامر الذي يسهل على الطبيب
وصف المناسب والناجع من الدوا
الصفحه ٢٣٨ : الاستمرار عليه ..
انه لمن المدهش حقا ان تؤدي بنا معرفة
السواك الى ان نبيته معنا في لحاف!! .. مع ان احدنا
الصفحه ١٣٦ : نفسيا
امام المرض في بادىء الامر يكون امرا طبيعيا ، بسبب شعوره بآلام ومتاعب يجد نفسه
عاجزا عن دفعها
الصفحه ٢٤٦ :
الاسنان ، فانه يؤثر ايضا في انبات الشعر ، حسبما ورد في الرواية ..
علاقة السواك بالحالة النفسية والعقلية
الصفحه ١٣٤ :
نفسه قبل ان يعالج غيره ، فانه يكون ولا شك غير ناصح لذلك الغير ، بل هو اما يجري
عليه بعض تجاربه التي لم
الصفحه ١٣٠ : ليس فيه اكرام للانسان والانسانية ، بل هو يعبر عن
رذالة في الطبع ، وخسة في النفس ، وانحطاط اخلاقي مرعب