الصفحه ١٦٠ :
وقد اعددت هذا المعجم
مجدولاً على حروف الألفباء ، يحلّ جلّ الرموز المهمّة ، مع الإشارة إلى موارد
الصفحه ٢٢٤ : الديلمي ـ صاحب « إرشاد القلوب » ـ ، من أعلام القرن السابع.
أنهت لجنة تحقيق مصادر «
بحار الأنوار » في
الصفحه ١٦٣ :
لا تقابل المفسدة
المزبورة ، ومن يكتب كتاباً كبيراً مثل البحار لا وجه لطلبه الإختصار المترتّب عليه
الصفحه ١٦٥ : بعض حواشيه على البحار.
أقول : يحتمل كونه إشارة
إلى تعدّد الطريق إلى الراوي لو لم يكن تصريح بخلافه
الصفحه ١٦٢ : البحار أو نقلها فإنّه يحتاج إلى
مراجعة الرموز حتى يطلع على ان المرموز عنه أي كتاب هو ، بخلاف ما لو كتب
الصفحه ٣٨ : « البحار المغرقة » ذكره الشوكاني في البدر الطالع ١ : ١١٨.
وفي القرن الحادي عشر
طمع السلطان مراد الرابع
الصفحه ١٣٦ : كانوا يحفظونه ويتلونه ، وأنّه كان على
عهد رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم مجموعاً مؤلّفاً » (٢٠
الصفحه ٢٢٩ : الحديثية الكبرى « بحار الأنوار » ـ لتلامذته ، ومن قرأ عليه الحديث ، ومن استجازه في الرواية عند ، من أعلام
الصفحه ١٢٠ :
إذا دخلت في جملة
احتاجت إلى ما يعيّن نوع المعدود بها ، أهو كتب أم أقلام أم دفاتر ؟ وهذه طبيعة كل
الصفحه ٥٩ : ، وهو
قوله صلّی الله عليه وآله : « من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى إبراهيم في
الصفحه ١٢٩ :
وتوفّي النبي صلّی
الله عليه وآله ، وتقمّص الّذين كان يلهيهم الصفق بالأسواق عن تعلّم القرآن وأحكام
الصفحه ١٢٨ : الإسلام وتعاليمه تنشر وتطبّق في المجتمع الإسلامي.
غير أنّه صلّی الله
عليه وآله كان يُلقي إلى سيّدنا
الصفحه ١٤١ :
ويقول السيد شرف الدين : «
المسألة الرابعة : نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات
الصفحه ٦٨ : واحد ، لأن الأمر ينتهي بالأخرة الى الأسماء ، فتبصر
!
ثم إنّ التسمية بالعبدية
بلحاظ غلبة بعض الأسما
الصفحه ١٤٨ : وآله وسلّم بجميع آياته وسوره حتى يصح إطلاق إسم الكتاب عليه ، ولذلك تكرر ذكر الكتاب في غير واحد من سوره