الصفحه ٦٥ : : إنّ عليا خطب بنت أبي جهل ، فقال المصطفى صلىاللهعليهوآله :
«إنّ فاطمة بضعة
منّي ، وأنا أتخوّف أن
الصفحه ٢٨ : :
«إنّ ملكا من
السماء لم يكن زارني ، فاستأذن الله في زيارتي ، فبشّرني ـ أو قال : أخبرني ـ :
أنّ فاطمة
الصفحه ٩١ : طرفا منه ابن ماجة في السنن ١ : ٥١٨ رقم ١٦٢١.
(٢) صحيح ابن حبّان
١٥ : ٤٠٣ رقم ٦٩٥٣ ، ورواه في سنن أبي
الصفحه ٧١ : ابن حبّان في المجروحين وقال :
«لا يحلّ الاحتجاج بخبره». (المجروحين ٢ : ٦٧) ، وابن الجوزي في الضعفا
الصفحه ١٣٠ :
وهذا حديث كذب
موضوع ، قال الحكيم الترمذي : هذا من الأحاديث الّتي تنكرها القلوب ، وهو حديث
مسروق
الصفحه ٩٨ : الدرر الكامنة : غلب عليه حبّ ابن تيمية ، فكان لا يخرج عن أقواله ، وسجن معه ،
ولم يطلق سراحه إلّا بعد أن
الصفحه ٥٣ : فاطمة في خميلة (٣) ، وقربة ، ووسادة من أدم حشوها ليف (٤).
وروي عن عليّ قال
:
ما كان لها إلّا
إهاب
الصفحه ١١٢ : إلّا الله (١).
وقد أنكر الحافظ
ابن حجر في القول المسدّد في الذبّ عن مسند أحمد على ابن الجوزي في حكمه
الصفحه ٥٥ : ، عوّضوا منها
بالخلافة الباطنة ، حتّى ذهب كثيرون إلى أنّ قطب الأولياء لا يكون في كلّ زمن إلّا
منهم
الصفحه ١٠١ : أصحّ سندا
وإسنادا من هذا الحديث المرفوع ، مع أنّ أبي داود والحاكم رووه بغير صيغة الترتيب.
فكلام القرطبي
الصفحه ٨ : العلاقة
القائمة بين علماء الأمة وآل محمّد صلىاللهعليهوآله ، ممّا ساهمت ـ كغيرها ـ في إنشاء تيار من
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآله فوجدهما في سربة (٥) ، بين أيديهما فضل من تمر ، فقال : يا علي ، ألا تنقلب
بابنيّ قبل الحرّ؟ قال علي
الصفحه ٥١ : بذلك سبيلا (٢).
والحاصل : أنّ هذه
الكيفية من الخطبة عند العقد والاجتماع كذلك ، لا أصل له بالكلّية
الصفحه ١٤٠ : ء الكتب العربية.
١١٠. شواهد
التنزيل : للحاكم النيسابوري ، مجمع إحياء الثقافة.
١١١. صحيح ابن
حبّان
الصفحه ١٢٦ :
من شاء بعدك فليمت
فعليك كنت أحاذر
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب ١ : ٢٠٨ ،
وفي