الصفحه ١١ : والده في جامع الشيخ
محمّد الفارقاني (٢).
__________________
(١) قلقشندة : قرية
من قرى الوجه البحري
الصفحه ١٠٦ : سنج من قرى مرو
الصفحه ١٠٤ : بمصر في زمانه ، له مصنّفات كثيرة ، منها :
مشكل الآثار ، شرح معاني الأخبار ، أحكام القرآن. ترجم له
الصفحه ٢٧ : أبدلني الله خيرا منها ، لقد آمنت بي حين كفر الناس ، وأشركتني في
مالها حين حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها
الصفحه ٢٢ : ء كما يزهر نور
الكواكب لأهل الأرض ، وروي : أنّها سمّيت الزهراء لأنّ الله خلقها من نور عظمته.
(مجمع
الصفحه ٩١ :
أسرّ إليّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله : أنّ جبريل كان يعارضني بالقرآن في كلّ سنة مرة ، وأنّه
الصفحه ٩٠ : ، قالت : ما كنت لأفشي عليه سرّا.
فلمّا توفّي ،
قالت لها : أسألك بما لي عليك من الحقّ ، لما أخبرتني بما
الصفحه ١٣٥ :
فهرس مصادر الكتاب
١. القرآن الكريم
٢. إرشاد الساري :
لأحمد بن محمّد القسطلاني ، دار الفكر
الصفحه ١٤٠ : القرى.
١٢٣. غريب الحديث
: لابن الجوزي ، دار الكتب العلمية.
الصفحه ٩٨ : أمر لا يطّلع عليه ، فإنّ
عمل القلوب أفضل من عمل الجوارح (٢). وإن أريد كثرة العلم فعائشة
الصفحه ٦٧ : : من جهة تاريخية
ذكر ابن حجر : أنّ حادثة الخطبة كانت في
السنة السابعة أو الثامنة. (تهذيب التهذيب ١٠
الصفحه ٦٠ :
الحكم في من
يسبّها :
قال السهيلي : إنّ
من سبّها فقد كفر (١).
ويشهد له : أنّ
أبا لبابة حين ربط
الصفحه ٧٨ : رقم ١٠٠٢ بطريق آخر عن أنس.
ورواه في مستدرك الحاكم ٣ : ١٧٢ رقم
٤٧٤٨ من حديث أنس ، وقال : «حديث صحيح
الصفحه ١٠٢ : أنّ
فاطمة أفضل من مريم ، بل ظاهر عبارات البعض كالقطب الخضري والزركشي : أنّ فاطمة
أفضل حتّى على القول
الصفحه ٦٨ : المصدر). وروى عمر بن
شبّة عن سعيد بن جبير قال : «خطب عبد الله بن الزبير فنال من علي ، فبلغ ذلك محمّد
بن