الصفحه ١١٦ : ».
وثانيا : تقدّم في اوائل الكتاب ، في
بحث تعيين ولادتها : أنّ أغلب العلماء يقولون : إنّها ولدت بعد الإسلام
الصفحه ٥٥ : .
__________________
(١) في صحيح مسلم : «فقال
ابن أبي ليلى».
(٢) صحيح البخاري
بشرح السندي ٣ : ٥١٦ باب : خادم المرأة من كتاب
الصفحه ١١٤ : : «دفنت في بيتها ، فلمّا زادت بنو أمية في المسجد صارت في المسجد». رواه
في وسائل الشيعة ١٤ : ٣٦٨ كتاب الحج
الصفحه ٩٧ : (٦).
__________________
(١) السبكي : تقي
الدين علي بن عبد الكافي المعروف بالسبكي الكبير ، محدّث ، مفسّر ، أصولي ، متكلّم
، أديب
الصفحه ١١٥ : وسبعين يوما» ، رواه في الكافي ١ : ٤٥٨ باب مولد الزهراء.
ورواه بطريق آخر صحيح في ٣ : ٢٢٨ باب :
زيارة
الصفحه ١٣٧ : الكتب العلمية.
٤١. الفردوس :
لشرويه بن شهردار بن شرويه الديلمي ، دار الكتاب العربي.
٤٢. الفروق
الصفحه ٢٠ : عشرة سنة وخمسة وسبعون يوما». راجع الكافي ١ : ٤٥٧
حديث ١٠ ، وقال الشيخ الكليني قدسسره
بعد رواية الخبر
الصفحه ٢٤ : المروية من طرق الإمامية
، مثل الصحيح المروي في الكافي ١ : ٤٥٧ عن الباقر عليهالسلام
«إنّما ولدت بعد المبعث
الصفحه ٧٢ : التهذيب ١٠ : ١٣٨.
وهذا وحده كاف في الحكم على هذا الخبر
بالوضع ، لأنّها كانت في السنة السابعة من الكفّار
الصفحه ١٢ :
نسبة الكتاب
للقلقشندي
إنّ كلّ من ترجم
للأكراوي القلقشندي ذكر له كتاب الإتحاف من بين كتبه
الصفحه ٨ : الرفيعة ، وتنقل أحاديث أبيها وهو
يمجّدها ويطريها ويدعو لها.
وهذا الكتاب ـ الماثل
بين يديك عزيزنا القارئ
الصفحه ٩ : حسنا
الأخ الفاضل محمّد كاظم الموسوي في توثيق الكتاب وتخريج مروياته في المصادر
المعتمدة الأخرى ، وقيامه
الصفحه ١٠٢ : على مريم.
(٢) ذكره في كتابه «إمتاع
الأسماع» في الخصائص النبوية ، قاله الصالحي في سبل الهدى ١١ : ١٦٣
الصفحه ١١ : بن أنس. ومنهم :
شهاب الدين القلقشندي المعروف بابن أبي غدة ، صاحب كتاب نهاية الإرب في معرفة
أنساب
الصفحه ١٣ : هو الّذي احتمله
الأستاذ عبد اللطيف عاشور ، ودعاه لنسبة الكتاب للمناوي ؛ لشهرة هذا اللقب دون
غيره