الصفحه ١٠٥ : الله لفاطمة من الأحوال
السنية والكمالات العلية ما لم يطاولها فيه أحد من نساء هذه الأمة مطلقا.
على أنّ
الصفحه ٢٦ :
والحسن والحسين
وعقيل وجعفر في الجنّة إخوانا على سرر متقابلين (أنت معي وشيعتك في الجنّة) ثمّ
قرأ
الصفحه ٦٤ : الصلاة والسلام :
«إنّ فاطمة وعليا
والحسن والحسين في حظيرة القدس ، في قبّة بيضاء ، سقفها عرش الرحمن
الصفحه ١٢٦ : أبي
غير شبيه بعلي
كانت تقوله للحسين عليهالسلام
كما في المناقب ٣ : ١٥٩
الصفحه ١٣١ : الرواية من
قبل القرطبي والثعلبي والخوارزمي وابن جبر وغيرهم ، وفيها الحسن والحسين في تفسير
السورة ، دليل
الصفحه ١٢٣ : (١).
(٧) أخرج الطبراني عن
فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
:
أنّها أتت بالحسن
والحسين إليه في شكواه
الصفحه ١٣٠ : ، والحسن والحسين ولدا في المدينة»!!
مردود ؛ لتسالم العلماء على أنّ السورة مدنية.
قال السيوطي في الدرّ
الصفحه ٧٨ : وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً)
فيّ وفي علي وفاطمة وحسن وحسين». (مجمع الزوائد ٩ : ٢٦٤ رقم ١٤٩٧٦ ، ومثله برقم
١٤٩٩٧
الصفحه ٦٩ : الزبير جالسان
يذكران عليا وينالان منه». (المصدر : ١٠٢).
وقد شهد الزهري بذلك وهو صاحبه في البغض
والعدا
الصفحه ٨٦ : عنه
عليه الصلاة والسلام أنّه قال :
«أنا ميزان العلم
، وعلي كفّتاه ، والحسن والحسين خيوطه ، والائمة
الصفحه ٢٢ : ء زمانها فضلا ودينا وحسبا». (غريب الحديث لابن الجوزي ١ : ٥٤).
وقال الخطابي في الغريب : فأمّا فاطمة فإنّما
الصفحه ١٠٠ : أفضل
منها إن قيل ـ بما عليه القرطبي في طائفة ـ من أنّها نبيّة (٢).
وبقصده (٣) استثناءها ـ أعني : مريم
الصفحه ٦٧ : : ١٣٨) مع أنّ جويرية بنت أبي جهل
كانت في ذلك الزمان كافرة ، وكانت بمكّة ، ولم تسلم إلّا بعد عام الفتح
الصفحه ٦٨ : أنّ من سبّها
يكفر ، فلا يقبل قوله ؛ لأنّه أوّل المتّهمين بوضع هذه الأخبار ، مع أنّ عمره في
ذلك الزمان
الصفحه ١٢٤ :
فصل
وممّا ينسب إليها من الشعر
(١) قولها ترثي
أباها صلىاللهعليهوآله كما في سيرة اليعمري