الصفحه ٣٠٠ : ص ٣٤٢ و (ط دار الإسلامية)
ج ١١ ص ٢٧١ وتفسير نور الثقلين ج ٥ ص ١٠٥ والإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة
الصفحه ٣٤٠ : الطائف إلى أن رجع إلى المدينة شهرين وستة عشر يوما (٤).
ونقول
:
١ ـ إن ما
ذكروه : من أنه
الصفحه ١٩١ : وضعت لديه بدحنا ، وأمر بفرس له فأتي به ليلا ، فخرج من الحصن ، فجلس على فرسه
ليلا ، فركضه حتى أتى دحنا
الصفحه ٦٨ :
ويقال
: قدم به يزيد
بن زمعة بن الأسود ، وبدبابتين.
ويقال
: بل قدم به
الطفيل بن عمرو ، لما رجع من
الصفحه ٣٨ : ، وأنتم في
حصن في ناحية من الأرض ، لو ترككم لقتلكم من حولكم ممن أسلم.
قالوا
: لا نفارق
ديننا.
ثم رجع
الصفحه ٢٤٧ : (١).
فلا
صحة لقول ابن سعد : إنه رجع من مؤتة ، فعرض له مرض ، فلم يسمع له بذكر في فتح مكة ، ولا
الطائف ، ولا
الصفحه ٣٣٩ : تحت الوادي بالعدوة القصوى ، ودخل مكة
، فطاف ، وسعى ماشيا ، وحلق ورجع إلى الجعرانة من ليلته ، وكأنه كان
الصفحه ٥٢ : : أنا كنت أعرف به ، ليس أحد منا أشد على محمد منه ، وإن كان معه.
فلما
رجع إلى رسول الله
الصفحه ١٤٨ : ، فضربوه على وجهه ، فانهزم ، ورجع إلى النبي «صلىاللهعليهوآله» ، فقال : بعثتني مع قوم لا يرقع بهم الدلا
الصفحه ٢٣٨ :
وبرة ، فجعلها بين إصبعيه ، فقال : «أيها الناس ، والله ، ما لي من فيئكم
ولا هذه الوبرة إلا الخمس
الصفحه ٤٠ : تغيير على تركيبة جيشه ، لظن كثير من الناس : أن لا
لوم على الذين انهزموا ، لأن سبب الهزيمة هو الخطأ في
الصفحه ٢٨٣ : بن سراقة ، وهو من فقراء المهاجرين قد لطم وجه سنان بن وبرة ، حين ازدحموا
على الماء ، وكادت تكون فتنة
الصفحه ٢٤٠ : رسول الله «صلىاللهعليهوآله» يوم حنين إلى جنب بعير من المغانم ، فلما سلم تناول
وبرة بين أنملتين
الصفحه ٢٤٥ : خمسها فقط ..
فمحصل
كلامه «صلىاللهعليهوآله» هو
: أن هذا المال
إن كان لهم ، فلن يأخذ منه ولو وبرة
الصفحه ٢٦٤ :
من رأي رسول الله «صلىاللهعليهوآله» استعتبناه (١).
وفي
حديث أبي سعيد : فقال رجل من الأنصار